بقلم: ريم بالخذيري

كثر الحديث  هذه الايام بين السياسيين و الحقوقيين و حتى بين عامة الناس على محكمة المحاسبات تزامنا مع تقديم تقريرها حول الرقابة ع

بقدر ما أسعدتنا العودة المدرسية في 15 سبتمبر 2021 والتي مرّت في ظروف طيبة عموما رغم ما شاب بعض للمؤسسات التربوية من غياب للبروت

أصدرت رئاسة الجمهورية في وقت متأخر من ليلة البارحة 24/23 بلاغا جاء فيه أن رئيس الجمهورية قرر التمديد في الإجراءات الاستثنائية ا

في هذه الأيام و بعد انسداد الأفق في تونس على كل المستويات لم يتبقّ من حل سوى الجلوس على طاولة المفاوضات و الحوار فكل هذه الضوضا

يجمع عدد من خبراء الاقتصاد و السياسة أن بقل صندوق الدولي "حصّيلة" بلهجتنا التونسية و انه" يتمسكن في الدول حتى يتمكّن" و من ثمة

ما يحدث في تونس هذه الاشهر في المجال السياسي في هذه الديمقراطية الناشئة يفوق الوصف و يعجز خبراء السياسة و فطاحلتها على تفسيره أ

القريحة التونسية في الغباء السياسي لا مثيل لها في العالم لا في الديمقراطيات و لا حتى في الديكتاتوريات .ومن تجليات هذه القريحة و

أوردت وكالة الانباء الجزائرية ووسائل اعلام عالمية اخرى زيارة العمل التي اداها  نائب رئيس الكنفدرالية السويسرية رئيس الدائرة الا

المتأمل في برنامج زيارة رئيس الحكومة إلى كل من فرنسا وإيطاليا يلاحظ أنها ليست بالزيارة التي يمكن أن تمثل حدثًا لا بالنسبة للقاء