من الأعماق .. «الثّورة» المغدُورة!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/17
أتدرُون.. أنّ عددا غير قليل من ساسة هذا البلد «الجريح» «قتلُوا القتيل»، وأصرّوا بكلّ ما أوتوا من مواهب الخطابة على الخروج إلى الشّوارع، والسّاحات «الحزينة» يوم 14 جانفي للاحتفال أمام عدسات المُصوّرين، ومصادح الصحفييّن بـ»جثّة القتيل» في تحدّ صارخ لقنابل «لاكريموجان»، و»خراطيم المياه» مُردّدين شعارات «الثُّوّار»، وأُغنيات «الفارس المغوار»!
أتدرُون.. أنّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/17
أتدرُون.. أنّ عددا غير قليل من ساسة هذا البلد «الجريح» «قتلُوا القتيل»، وأصرّوا بكلّ ما أوتوا من مواهب الخطابة على الخروج إلى الشّوارع، والسّاحات «الحزينة» يوم 14 جانفي للاحتفال أمام عدسات المُصوّرين، ومصادح الصحفييّن بـ»جثّة القتيل» في تحدّ صارخ لقنابل «لاكريموجان»، و»خراطيم المياه» مُردّدين شعارات «الثُّوّار»، وأُغنيات «الفارس المغوار»!
أتدرُون.. أنّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/17