ترامب يهدد خامنئي: نعرف مكانه... لن نقتله في الوقت الحالي
تاريخ النشر : 17:55 - 2025/06/17
وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، تهديدا مباشرا إلى المرشد الإيراني على خامنئي، مؤكدا أنه "هدف سهل، ولكنه آمن".
وقال ترامب على منصة "تروث سوشيال: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى "المرشد الأعلى"، إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي. لكننا لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأميركيين. صبرنا ينفد. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!".
كما أكد الرئيس الأميركي ترامب، الثلاثاء، السيطرة "الكاملة والشاملة" على المجال الجوي الإيراني، مع تزايد التكهنات باحتمال تدخل الولايات المتحدة الى جانب إسرائيل في الضربات التي تشنّها على الجمهورية الإسلامية.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران"، مشيدا باستخدام الأسلحة الأميركية، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر.
وأضاف ترامب: "إيران كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأميركية الصنع والمصممة والمصنّعة. لا أحد يتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأميركية".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي ترامب، أنه قد يرسل نائبه جي دي فانس، أو مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتفاوض مع الإيرانيين، لافتا إلى أنه يسعى لـ"نهاية حقيقية للصراع في إيران".
ومن جانبه، أوضح نائب الرئيس الأميركي أن ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ "إجراء إضافي" ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران.
وكتب فانس على منصة "إكس" أن "الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا"، لكنه "قد يقرر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني".
وإلى ذلك، صرح ترامب للصحافيين لدى عودته إلى واشنطن بعد مغادرته مبكرا لقمة السبع في كندا: "نسعى لما هو أفضل من وقف النار في إيران".
وعقب مغادرته اجتماعات مجموعة السبع، شدد ترامب على رغبته في "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران، وأنها يجب أن تتخلى عن برنامجها النووي بشكل كامل ونهائي.
وقال ترامب لمراسل شبكة "CBS" إن إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي، آملا في القضاء على البرنامج النووي الإيراني.
وحول الهجمات الإسرائيلية، قال ترامب خلال مغادرته كندا في منتصف ليل الاثنين بعد مشاركته في قمة دول مجموعة السبع "أتوقع عدم تخفيف إسرائيل لهجماتها على إيران"، مشدداً على أنه لم يقل إنه يسعى لوقف النار بين إيران وإسرائيل.
وعن إمكانية مساعدة روسيا وكوريا الشمالية لإيران في مواجهاتها مع إسرائيل، قال ترامب: "لا دلائل على مساعدة روسيا أو كوريا الشمالية لإيران"، لافتاً إلى أن إيران تعلم جيدا أن أميركا سترد بقوة إذا أقدمت على أي فعل يضر بشعبها.
وردا على احتمال إرسال المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أو نائب الرئيس جيه.دي فانس للقاء مسؤولين إيرانيين، قال ترامب "ربما".
ونقل المراسل عنه قوله "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".
وغادر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، مبكرا اجتماع مجموعة الـ7 قائلاً إن الأمر "لا علاقة له إطلاقا بوقف النار بين إسرائيل وإيران"، مشيراً إلى أن "الأمر أكبر من ذلك بكثير".
وأضاف الرئيس الأميركي، في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية في طريق العودة لواشنطن، إن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون "قال خطأ إنني غادرت قمة الـ7 للعمل على وقف النار بين إسرائيل وإيران.. وأنه ليست لديه أي فكرة عن سبب عودتي الآن إلى واشنطن".
وأقلعت مروحية ترامب من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية لنقله إلى طائرته الرئاسية بعد دعوته سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى إخلائها.

وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، تهديدا مباشرا إلى المرشد الإيراني على خامنئي، مؤكدا أنه "هدف سهل، ولكنه آمن".
وقال ترامب على منصة "تروث سوشيال: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى "المرشد الأعلى"، إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي. لكننا لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأميركيين. صبرنا ينفد. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!".
كما أكد الرئيس الأميركي ترامب، الثلاثاء، السيطرة "الكاملة والشاملة" على المجال الجوي الإيراني، مع تزايد التكهنات باحتمال تدخل الولايات المتحدة الى جانب إسرائيل في الضربات التي تشنّها على الجمهورية الإسلامية.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران"، مشيدا باستخدام الأسلحة الأميركية، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر.
وأضاف ترامب: "إيران كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأميركية الصنع والمصممة والمصنّعة. لا أحد يتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأميركية".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي ترامب، أنه قد يرسل نائبه جي دي فانس، أو مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتفاوض مع الإيرانيين، لافتا إلى أنه يسعى لـ"نهاية حقيقية للصراع في إيران".
ومن جانبه، أوضح نائب الرئيس الأميركي أن ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ "إجراء إضافي" ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران.
وكتب فانس على منصة "إكس" أن "الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا"، لكنه "قد يقرر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني".
وإلى ذلك، صرح ترامب للصحافيين لدى عودته إلى واشنطن بعد مغادرته مبكرا لقمة السبع في كندا: "نسعى لما هو أفضل من وقف النار في إيران".
وعقب مغادرته اجتماعات مجموعة السبع، شدد ترامب على رغبته في "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران، وأنها يجب أن تتخلى عن برنامجها النووي بشكل كامل ونهائي.
وقال ترامب لمراسل شبكة "CBS" إن إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي، آملا في القضاء على البرنامج النووي الإيراني.
وحول الهجمات الإسرائيلية، قال ترامب خلال مغادرته كندا في منتصف ليل الاثنين بعد مشاركته في قمة دول مجموعة السبع "أتوقع عدم تخفيف إسرائيل لهجماتها على إيران"، مشدداً على أنه لم يقل إنه يسعى لوقف النار بين إيران وإسرائيل.
وعن إمكانية مساعدة روسيا وكوريا الشمالية لإيران في مواجهاتها مع إسرائيل، قال ترامب: "لا دلائل على مساعدة روسيا أو كوريا الشمالية لإيران"، لافتاً إلى أن إيران تعلم جيدا أن أميركا سترد بقوة إذا أقدمت على أي فعل يضر بشعبها.
وردا على احتمال إرسال المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أو نائب الرئيس جيه.دي فانس للقاء مسؤولين إيرانيين، قال ترامب "ربما".
ونقل المراسل عنه قوله "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".
وغادر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، مبكرا اجتماع مجموعة الـ7 قائلاً إن الأمر "لا علاقة له إطلاقا بوقف النار بين إسرائيل وإيران"، مشيراً إلى أن "الأمر أكبر من ذلك بكثير".
وأضاف الرئيس الأميركي، في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية في طريق العودة لواشنطن، إن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون "قال خطأ إنني غادرت قمة الـ7 للعمل على وقف النار بين إسرائيل وإيران.. وأنه ليست لديه أي فكرة عن سبب عودتي الآن إلى واشنطن".
وأقلعت مروحية ترامب من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية لنقله إلى طائرته الرئاسية بعد دعوته سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى إخلائها.