الثلاثاء المقبل افتتاح "مختبر تسير جمْنة " لتكريس الابتكار الثقافي والرقمي

الثلاثاء المقبل افتتاح "مختبر تسير جمْنة " لتكريس الابتكار الثقافي والرقمي

تاريخ النشر : 21:50 - 2024/09/08

يعتزم برنامج "تسير" (TACIR) الاعلان يوم الثلاثاء المقبل 10 سبتمبر الجاري عن الافتتاح الرسمي لـ"مختبر تسير جمْنة"، وهو فضاء فريد مكرّس للابتكار الثقافي والرقمي في قلب الصحراء التونسية، بمدينة قبلي.

ويندرج هذا المشروع ،حسب بلاغ للمنظمين نشر اليوم الاحد في إطار شراكة بين برنامج "تسير" وجمعية مسرح مدينة جمْنة، "بهدف دمقرطة الوصول إلى الصناعات الثقافية والإبداعية والموارد الرقمية في المنطقة".

ويطمح مختبر تسير جمْنة إلى أن "يكون محركًا للتغيير من خلال توفير منصة للشباب المحلي لتطوير مشاريع مبتكرة تساهم في التحول الاجتماعي والاقتصادي لمنطقة قبلي" .

ويحظى برنامج TACIR منذ إطلاقه وإدارته من قبل جمعية للفترة (2023-2026) AMAVI، بدعم من التعاون السويسري ممثلا بالسفارة السويسرية بتونس، والتعاون الفرنسي ممثلا بالسفارة الفرنسية بتونس والمعهد الفرنسي بتونس ومشروع "المغروم".

و يهدف مشروع، "مختبر تسير جمْنة" والذي ينفذ بالشراكة مع جمعية المسرح لمدينة جمنة، إلى إضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى الصناعات الثقافية والإبداعية وكذلك الموارد الرقمية في المنطقة.

وحسب المنظمين يسعى المشروع الى أن يكون محركًا للتغيير، حيث يوفر للمواهب المحلية الشابة منصة لتطوير مشاريع مبتكرة والمساهمة في التحول الاجتماعي والاقتصادي لمدينة قبلي.

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20