بقلم: صلاح الداودي

قياسنا هنا 7 أكتوبر وطوفان الأقصى واليوم الماءتان. وفي الأفق انتخابات كثيرة ومتغيرات كثيرة في الوطن العربي وفي العالم.

بحسب رأيي وفي الوقت الحالي وأمام أهوال ما بلغه العدوان الصهيوني على شعبنا وأراضينا الفلسطينية المحتلة وبدعم مباشر من ولايات الإ

تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!

ليكن يوما خالصا لله سبحانه وتعالى. ليكن خالصا للمسجد الأقصى المبارك.

أما عن الذاكرة فلقد عرف يوم 8 مارس من سنة 1973 استشهاد "جيفارا غزة" الشهيد القائد محمد الأسود أصيل حركة القوميين العرب ثم عضو ا

لم يعد من المقبول غير هذا الأفق الإستراتيجي لفلسطين الواحدة الموحدة المحررة.

صحيح ان المرافعة الشفوية الاستشارية للدولة التونسية تدخل في نطاق الوظيفة الاستشارية لمحكمة العدل الدولية.

يرتسم هذا الأفق البعيد بالتأكيد بقوة المقاومة وبمفاعيل التقدم في الجبهات العسكرية المفتوحة في هذه الحرب التحريرية الشاملة: حرب

من الفرات إلى إيلات أو أم الرشراش بالأحرى، ومن أربيل إلى القرية الخضراء ومن حرير إلى خراب الجير ومن خربة عدنان إلى التنف والركب

لقد قرر الغرب الاستعماري المتصهين، مع استثناءات صغيرة وبلا اتهام للشعوب، قرر قتل كل أطفال غزة ونزع صفة الإنسانية وحق الحياة عن