رئيس مجلس نواب الشعب يستقبل رئيس اتحاد الفلاحين
تاريخ النشر : 17:49 - 2020/02/20
استقبل راشد خريجي الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب ظهر اليوم الخميس 20 فيفري 2020 بقصر باردو. عبد المجيد الزار رئيس اتحاد الفلاحين و محمد الشويخي كاتب عام الجامعة الوطنية لمربيي الخيول بحضور أسامة الصغير مساعد الرئيس المكلّف بالعلاقات مع المواطن ومع المجتمع المدني و معز بالرحومة رئيس لجنة الفلاحة والأمن الغذائي والتجارة والخدمات ذات الصلة
وأشار رئيس اتحاد الفلاحين الى ضرورة اتباع خيارات استراتيجية تتعلّق بالفلاحة والزراعة، وأكد أن المشاكل التي شملت صابة الزيتون لهذا العام لم يتمكن الفلاح التونسي من تجاوزها وتم إتلاف جزء هام منها، كما أكد أن القطاع الفلاحي يواجه صعوبات كبرى هذا العام بسبب نقص الأسمدة والجفاف.
وأكدّ رئيس المجلس من جهته على أهمية إرشاد الفلاح وتوعيته ودعمه خصوصا فيما يتعلق بالريّ التكميلي. كما أشار الى ضرورة تحقيق الأمن الفلاحي من خلال انتاج البذور والمحافظة عليها . وأكدّ على دور لجنة الفلاحة في متابعة هذه الملفات "العاجلة والمتعلقة بعيش المواطن التونسي وأمنه الغذائي".
وتناول اللقاء جملة من المشاكل المتعلقة بقطاع تربية الخيول في تونس والذي يُشغّل قرابة 8000 من اليد العاملة. وأشار الكاتب العام لجامعة مربي الخيول الى المصاعب المتراكمة بسبب المديونية وتخلّد الأموال لدى الوكالة التونسية للتضامن.

استقبل راشد خريجي الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب ظهر اليوم الخميس 20 فيفري 2020 بقصر باردو. عبد المجيد الزار رئيس اتحاد الفلاحين و محمد الشويخي كاتب عام الجامعة الوطنية لمربيي الخيول بحضور أسامة الصغير مساعد الرئيس المكلّف بالعلاقات مع المواطن ومع المجتمع المدني و معز بالرحومة رئيس لجنة الفلاحة والأمن الغذائي والتجارة والخدمات ذات الصلة
وأشار رئيس اتحاد الفلاحين الى ضرورة اتباع خيارات استراتيجية تتعلّق بالفلاحة والزراعة، وأكد أن المشاكل التي شملت صابة الزيتون لهذا العام لم يتمكن الفلاح التونسي من تجاوزها وتم إتلاف جزء هام منها، كما أكد أن القطاع الفلاحي يواجه صعوبات كبرى هذا العام بسبب نقص الأسمدة والجفاف.
وأكدّ رئيس المجلس من جهته على أهمية إرشاد الفلاح وتوعيته ودعمه خصوصا فيما يتعلق بالريّ التكميلي. كما أشار الى ضرورة تحقيق الأمن الفلاحي من خلال انتاج البذور والمحافظة عليها . وأكدّ على دور لجنة الفلاحة في متابعة هذه الملفات "العاجلة والمتعلقة بعيش المواطن التونسي وأمنه الغذائي".
وتناول اللقاء جملة من المشاكل المتعلقة بقطاع تربية الخيول في تونس والذي يُشغّل قرابة 8000 من اليد العاملة. وأشار الكاتب العام لجامعة مربي الخيول الى المصاعب المتراكمة بسبب المديونية وتخلّد الأموال لدى الوكالة التونسية للتضامن.