وفد إعلامي تونسي يزور المغرب: شراكة تونسية مغربية لمناهضة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر : 10:22 - 2022/03/18
تؤدى جمعية المرأة والتقدم بالكاف من يوم 20 مارس إلى يوم 25 مارس الجاري زيارة إلى مدينة الدار البيضاء المغربية رفقة عدد من صحافيي وصحافيات الشمال الغربي لمواكبة ورشة عمل تنظمها جمعية " تحدي" المغربية في إطار معالجة ظاهرة العنف ضد المرأة.
ومتابعة لهذا الموضوع التقت الشروق أون لاين برئيسة جمعية المرأة والتقدم بالكاف هندة ثليجان التي وافتنا بما يلي
يأتي نشاط ورشة تبادل الخبرات في الدار البيضاء بالمغرب في إطار مشروع مقاومة العنف مسؤولية جماعية الممول من قبل معهد فرنسا بتونس، وهذا المشروع موجه للإعلام ، لأن الصحافة في مرحلة ما عند إرتفاع منسوب العنف كان لها دور كبير في التصدى للظاهرة.
لذا فإن تكوين الإعلاميين و تمكينهم من مفهوم قانون عدد 58 المؤرخ في 11 اوت 2017 والمتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة له أهمية كبرى لتقصي سبل مواجهة هذه الظاهرة، والتصدي لها، والاعتماد على مصطلحات شاملة وموحدة في التعامل مع أحداث العنف.
النشاط سيكون من يوم 20 مارس إلى يوم 25 مارس 2022 بالدار البيضاء بالشراكة مع جمعية " تحدى " المغربية والتي تولى مسألة العنف أهمية قصوى، كما أولت هذه الجمعية أهمية كبرى للإعلام لما له من قدرة على مقاومة ظاهرة العنف .
هذه الشراكة التونسية المغربية لا شك انها تقدم إضافة كبرى لتجربة مناهضة العنف.
وتعتبر تونس رائدة في مجال مناهضة العنف ضد المرأة إذ لم يعد مجالا مسكوتا عنه، سيما وقد ساهمت الصحافة في تونس من خلال عديد البرامج الإذاعية والتلفزية وكذلك المقالات المكتوبة والإلكترونية في كشف المستور وخاصة في فترة جائحة كورونا التى شهد خلالها منسوب العنف ضد المرأة ارتفاعا مهولا.فلما سكت الكل تكلم الإعلام وكشف عن خفايا هذه الظاهرة خاصة زمن الجائحة.

تؤدى جمعية المرأة والتقدم بالكاف من يوم 20 مارس إلى يوم 25 مارس الجاري زيارة إلى مدينة الدار البيضاء المغربية رفقة عدد من صحافيي وصحافيات الشمال الغربي لمواكبة ورشة عمل تنظمها جمعية " تحدي" المغربية في إطار معالجة ظاهرة العنف ضد المرأة.
ومتابعة لهذا الموضوع التقت الشروق أون لاين برئيسة جمعية المرأة والتقدم بالكاف هندة ثليجان التي وافتنا بما يلي
يأتي نشاط ورشة تبادل الخبرات في الدار البيضاء بالمغرب في إطار مشروع مقاومة العنف مسؤولية جماعية الممول من قبل معهد فرنسا بتونس، وهذا المشروع موجه للإعلام ، لأن الصحافة في مرحلة ما عند إرتفاع منسوب العنف كان لها دور كبير في التصدى للظاهرة.
لذا فإن تكوين الإعلاميين و تمكينهم من مفهوم قانون عدد 58 المؤرخ في 11 اوت 2017 والمتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة له أهمية كبرى لتقصي سبل مواجهة هذه الظاهرة، والتصدي لها، والاعتماد على مصطلحات شاملة وموحدة في التعامل مع أحداث العنف.
النشاط سيكون من يوم 20 مارس إلى يوم 25 مارس 2022 بالدار البيضاء بالشراكة مع جمعية " تحدى " المغربية والتي تولى مسألة العنف أهمية قصوى، كما أولت هذه الجمعية أهمية كبرى للإعلام لما له من قدرة على مقاومة ظاهرة العنف .
هذه الشراكة التونسية المغربية لا شك انها تقدم إضافة كبرى لتجربة مناهضة العنف.
وتعتبر تونس رائدة في مجال مناهضة العنف ضد المرأة إذ لم يعد مجالا مسكوتا عنه، سيما وقد ساهمت الصحافة في تونس من خلال عديد البرامج الإذاعية والتلفزية وكذلك المقالات المكتوبة والإلكترونية في كشف المستور وخاصة في فترة جائحة كورونا التى شهد خلالها منسوب العنف ضد المرأة ارتفاعا مهولا.فلما سكت الكل تكلم الإعلام وكشف عن خفايا هذه الظاهرة خاصة زمن الجائحة.