الباب الخاطئ...عنف الفنّ أم فنّ العنف

الباب الخاطئ...عنف الفنّ أم فنّ العنف

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/03


قد يكون في هذا العنوان، شيء من الغلوّ أو ربّما شيء من الغرابة أو حتى اللعب اللغوي؛ ذلك أنّ ما دأبنا عليه في تلقّي الفنون عامّة، أنّها تقاس بمقياس الجمال، وبما توفّره من لذّة أو متعة، أو حتى من نفع وإفادة أو ما يصطلح عليه عامّة ب"الجميل النافع". ومن حقّ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

وأنا أكتب عن كائنٍ رماديٍّ في الأسبوع الماضي، لم تسعفني المساحةُ لأحدّثكم عن كائنٍ بكبدٍ متليّف،
07:00 - 2025/10/30
 سنة 1985، شاء القدر أن يكون أستاذي لحصّة اللّغة العربيّة، بمعهد عقبة بالقيروان، هوّ سي عمر الزّي
07:00 - 2025/10/30
حين تكتب الأرواح قبل الأقلام، يولد الأدب الحقيقي.
07:00 - 2025/10/30
منذ أن امتزجت الكلمة الصحفية بالكلمة الأدبية في العالم العربي ظلّ هناك جدل مستمر حول طبيعة العلاق
07:00 - 2025/10/30
في محاولة منّي الاشتغال بتعبيرات الوجه أو تقاسيمه أو ارتساماته في سرديّة روائيّة تونسيّة لم أعثر
07:00 - 2025/10/30
تعددت أشكال التعبير و الاحتجاج و المبادرات  في مواجهة  العدوان الصهيو-أمريكي  مغتصب الأرض و التار
07:00 - 2025/10/30
مُذْ سَافَرَتْ فِي الغَيْبِ أَجْنِحَةُ الرَّجَا
07:00 - 2025/10/30
الخريف،  فصل جميل معطاء عكس ما صوّروه لنا في الكتب المدرسية والأدبية.
07:00 - 2025/10/30