منصف الوهايبي

 هذا موضوع كنت كتبت فيه أثناء إعداد دستور ما بعد الثورة، ولست أوّل من نبّه إلى  ما يعانيه نشيدنا الوطني الذي حفظناه ونحن أطفال،

لعلّ ما يسوّغ طرح هذه المسألة التي لم ينقطع السجال حولها، أنّ الأدب يُنسب إلى اللغة وليس إلى الدين.

لعلّ الأقرب إلى الحقّ أنّ الحداثة الأدبيّة والفنيّة عامّة، نشأت من حيث هي استجابة لروح المدينة وردّا عليها، أو هي وبخاصّة في مج

 يتابع العالم عن كثب الحرب الدائرة في أوكرانيا، وما يصاحبها من سجال سياسي قد يتطوّر مع الزمن، وقد يفضي إلى إذكاء نار الحرب البا

  يعرف المشتغلون بالأدب ونظريّاته، أنّه وقع التخلّي منذ الأربعينات من القرن الماضي عن تاريخ الأدب؛ لأنّ كتابة هذا التاريخ والبح

أفتح هذا الباب بسؤال قلّما طُرح:إلى أي حد يصحّ الكلام على شعر فلسطيني حديث؟ والمسوّغ لهذا السؤال أن الشعر ينتسب إلى اللغة.

ينضوي كثير من الشعر الحيّ قديما وحديثا، إلى «السيرذاتيّ المرجعيّ» حيث يختلق الشاعر لنفسه شخصيّة ووجودا ويظـلّ محافظا في الوقت ن

يعيدنا الشعراء اليوم حتى الكبار أو "الحداثيّون" منهم (نزار قبّاني، أدونيس، محمود درويش، محمّد بنّيس، أحمد عبد المعطي حجازي، سعد

 

تعني البطريركيّة في أصولها اليونانيّة "حكم الأب" أو "سلطان الأب".