الباب الخاطئ..أيّ أمن ننشد؟

الباب الخاطئ..أيّ أمن ننشد؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/06


لأقل مع القائلين، كلّما تعلّق الأمر بموضوع "الأمن القومي"، إنّ الدولة من حيث هي فكرة ومؤسّسة وقاعدة ماديّة، وبناء تنظيمي معقّد، أو هي مجموع الشعب وأداة السياسة في الآن نفسه؛ هي الهيئة التي تثبّت الوساطة بين المصلحة الوطنيّة مركزيّا، ومصالح الفئات داخلها. ولنقبل بهذه "الازدواجيّة الأنطولوجيّة [الوجوديّة]"؛ أي هذا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الإهداء: إلى الشهداء أكرم ما في الدنيا وأنبل بني البشر،وإلى الشرفاء الأحرار وزينة الحياة،وبناة ال
07:00 - 2024/03/24
لا شك أن المقاومة في #فلسطين بتاريخها الضخم على مدى قرن، وبتعدد تجاربها وأنماطها ومشاربها ومرجعيا
08:34 - 2024/03/18
  الحلقة الأولى: طوفان الأقصى يعرّي إدارة التوحّش الجديدة
08:34 - 2024/03/18
الإعلام كما هو معلوم له عدة أهداف، منها أهداف أخبارية، تثقيفية، ترفيهية وتوجيهية، وجميع هذه الأهد
08:34 - 2024/03/18
تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!
22:13 - 2024/03/14
للمتوسط أهميته العظمى من جميع النواحي، الإقتصادية، والإستراتيجية، ومن خلال ذلك أصبح الإهتمام السي
08:59 - 2024/03/11