أولا وأخيرا...«فئران الداموس»

أولا وأخيرا...«فئران الداموس»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/10/22


أصبحت لا استطيع الحديث عن إدارة الشأن العام اطلاقا . لأنني بكل بساطة على يقين من أنه لم يبق للعامة شأن ولا لشأنها ادارة ولا مديرون . وما على المواطن إلّا أن يدير شأن نفسه بنفسه إذا وجد القدرة على تحمل نفسه المثقلة بهموم العيش ، ومتاهات المصير ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/10/22

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لم توفق الحكومة في الوصول الى معرفة المكان الذي يوجد به البطل " فاروق" بعد ان فقد عقله، لم تشفع ل
21:17 - 2025/12/20
الحمد لله ربّ العالمين الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه وأيّده بعزيز نصره.
07:00 - 2025/12/19
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق
07:00 - 2025/12/19
10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17