لكي لا تضيع ليبيا العربية !

لكي لا تضيع ليبيا العربية !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17


تمر هذه الأيام الذكرى التاسعة لما يسمى"ثورة ليبية" وليبيا فاقدة للسيادة ضائعة بين الوساطات الدولية تقرر مصيرها باستهتار واستهانة بكل المشاعر والدماء التي بذلها الوطنيون الليبيون الحقيقيون ..في الحقيقة ما وقع بليبيا سنة 2011 من الحمق اعتباره ثورة، هي لعبةٌ إجرامية قذرة حركتها أصابع دولية. وكانت الحركات الإخوانية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25
الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25
بقلم: صهيب المزريقي كاتب ومحلل سياسي 
07:00 - 2025/08/25
بقلم: المولدي عواشرية زعموا أن بعوضةً و قرادا التصقا  بِخصرِ  حصانٍ  يقتاتان من دمه.
07:00 - 2025/08/25
لا بد لنا في ذكرى وفاة المناضل والنقابي الفرجاني بالحاج عمار الذي ساهم في تركيز الاستقلال والجمهو
07:00 - 2025/08/25
من المعالم الاثرية التي تفتخر بها بلادنا معلم الكراكة حيث أن كثير من المواطنين داخل البلاد شمالها
07:00 - 2025/08/18