لكي لا تضيع ليبيا العربية !

لكي لا تضيع ليبيا العربية !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17


تمر هذه الأيام الذكرى التاسعة لما يسمى"ثورة ليبية" وليبيا فاقدة للسيادة ضائعة بين الوساطات الدولية تقرر مصيرها باستهتار واستهانة بكل المشاعر والدماء التي بذلها الوطنيون الليبيون الحقيقيون ..في الحقيقة ما وقع بليبيا سنة 2011 من الحمق اعتباره ثورة، هي لعبةٌ إجرامية قذرة حركتها أصابع دولية. وكانت الحركات الإخوانية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في القمّة الاستثنائية والاستراتيجية الثانية لتحالف دول الساحل، المنعقدة في العاصمة المالية باماكو
07:00 - 2025/12/27
تعرض رواية "مواسم الريح" للروائي التونسي الأمين السعيدي بعمق الصراع الأيديولوجي في مختلف دول العا
20:57 - 2025/12/25
  بقرية الشهب على أطراف مدينة جلمة من ولاية سيدي بوزيد ولد الأمين السعيدي في 10 ماي 1983
20:13 - 2025/12/24
لا أحد عاقل يتوقع أن يعم الهدوء فى المنطقة ، ولا أن تسود اتفاقات «أبراهام» اللعينة إياها ، بل أن
07:00 - 2025/12/22
كلما اتيحت لي فرصة زيارة ولايتي مدنين وتطاوين الا وقمت بزيارة للآثار المتواجدة في الولايتين المذك
07:00 - 2025/12/22
في الحقيقة والواقع كان يوم الأربعاء 17 ديسمبر 2025 يوما تاريخيا فاصلا بين مرحلتين اثنتين لا ثالث
07:00 - 2025/12/22
نظرًا للتفاعل الواسع الذي أثاره هذا الموضوع عقب نشر المقال الأوّل بالعنوان نفسه في جريدة الشروق،
07:00 - 2025/12/21
كان باولو روسي على مشارف الغياب عن كأس العالم 1982 و لكنّ المحكمة خفّفت الحكم الصادر ضدّه من ثلاث
07:00 - 2025/12/21