ماذا يحدث في إدارة التحكيم؟
سعد الله يرمي المنديل وأزمة بسبب السالمي
تاريخ النشر : 13:56 - 2024/08/30
وصلتنا معلومات مؤكدة عن استقالة المسؤول في قطاع التحكيم يسر سعد الله. مصادرنا التي لا يرقى لها الشك أكدت أن يسر سعد الله طلب رسميا من رئيس الهيئة التسييرية للجامعة بقيادة كمال إيدير بإعفائه من مَهامه كمشرف على التعيينات وكمساعد أوّل لمدير إدارة التحكيم. ولن تمرّ استقالة يسر سعد الله مرور الكرام خاصّة أنها جاءت قبل ساعات معدودة من انطلاق منافسات بطولة الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم.
وسيخلّف انسحاب يسر سعد الله من مَهامه الكثير من الأسئلة حول الدوافع الخفية والأسباب الحقيقية لهذا القرار. وفي انتظار أن تتّضح الرؤية والاستماع إلى الرواية الرسمية للجهات المعنية تفيد مصادرنا أن يسر سعد الله أقدم على الانسحاب نتيجة التداخل في الأدوار عند اجراء التعيينات. وتضيف مصادرنا أن الاختلافات كانت كبيرة عند الاختيار على طاقم التحكيم المكلّف بإدارة لقاء إتحاد بن قردان والنادي الإفريقي.
وقد برزت الاختلافات والخلافات عند تعيين الصادق السالمي لقيادة مباراة بن قردان والنادي الإفريقي. ويمكن القول إن هذا التعيين كان بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس ودفعت يسر سعد الله إلى الرحيل خاصة أنه كان من المُعارضين لتكليف السالمي بقيادة المباراة المذكورة، ويَعتبر أن الاصرار على هذا التعيين يُعدّ تدخلا في شؤونه كمشرف على التعيينات.

وصلتنا معلومات مؤكدة عن استقالة المسؤول في قطاع التحكيم يسر سعد الله. مصادرنا التي لا يرقى لها الشك أكدت أن يسر سعد الله طلب رسميا من رئيس الهيئة التسييرية للجامعة بقيادة كمال إيدير بإعفائه من مَهامه كمشرف على التعيينات وكمساعد أوّل لمدير إدارة التحكيم. ولن تمرّ استقالة يسر سعد الله مرور الكرام خاصّة أنها جاءت قبل ساعات معدودة من انطلاق منافسات بطولة الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم.
وسيخلّف انسحاب يسر سعد الله من مَهامه الكثير من الأسئلة حول الدوافع الخفية والأسباب الحقيقية لهذا القرار. وفي انتظار أن تتّضح الرؤية والاستماع إلى الرواية الرسمية للجهات المعنية تفيد مصادرنا أن يسر سعد الله أقدم على الانسحاب نتيجة التداخل في الأدوار عند اجراء التعيينات. وتضيف مصادرنا أن الاختلافات كانت كبيرة عند الاختيار على طاقم التحكيم المكلّف بإدارة لقاء إتحاد بن قردان والنادي الإفريقي.
وقد برزت الاختلافات والخلافات عند تعيين الصادق السالمي لقيادة مباراة بن قردان والنادي الإفريقي. ويمكن القول إن هذا التعيين كان بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس ودفعت يسر سعد الله إلى الرحيل خاصة أنه كان من المُعارضين لتكليف السالمي بقيادة المباراة المذكورة، ويَعتبر أن الاصرار على هذا التعيين يُعدّ تدخلا في شؤونه كمشرف على التعيينات.