الحزن يخيم على الأرجنتين بعد وفاة مارادونا
تاريخ النشر : 01:34 - 2020/11/26
انفطرت قلوب الأرجنتينيين لوفاة أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا، واحتشدوا في شوارع بوينس أيرس في مراسم حداد، فور سماع الخبر الحزين، الأربعاء.
وأعلن رئيس الأرجنتين ألبرتو فرنانديز، الحداد لثلاثة أيام بعد وفاة مارادونا عن عمر 60 عامًا في منزله عقب إصابته بأزمة قلبية ومعاناة مع مشاكل صحية.
وفي العاصمة، حمل المشجعون أكاليل الزهور بالقرب من النادي السابق لمارادونا، بوكا جونيورز، فيما تجمع آخرون في حي سان أندريس الذي عاش فيه وفي مدينة لا بلاتا التي عمل فيها مؤخرا لتدريب خيمناسيا ئي اسجريما.
وحملت اللافتات الالكترونية المضيئة في وسائل النقل العامة حول المدينة عبارة "شكرا دييجو".
وقال خوسيه لويس شوكيفا (53 عاما) أحد سكان بوينس أيرس "دييجو هو الأعظم هنا والأفضل. التقيت بزوجتي عام 1986 حين سجل دييغو الهدف بيده" في إشارة لهدفه الشهير أمام انجلترا في كأس العالم بالمكسيك..
وأضاف شوكيفا الذي ارتدى قميصا يحمل صورة مارادونا "الحقيقة بالنسبة لي أن دييغو يمثل كل شيء. كمشجع لبوكا وكمواطن أرجنتيني، نحن في حزن عميق".
وقالت ماريلا بارج وهي محامية في بوينس أيرس "أنا حزينة جدا لأنه كان جزءا من طفولتنا ومراهقتنا. التفكير فيه يعيد لنا ذكريات الاحتفال بكأس العالم 1986".

انفطرت قلوب الأرجنتينيين لوفاة أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا، واحتشدوا في شوارع بوينس أيرس في مراسم حداد، فور سماع الخبر الحزين، الأربعاء.
وأعلن رئيس الأرجنتين ألبرتو فرنانديز، الحداد لثلاثة أيام بعد وفاة مارادونا عن عمر 60 عامًا في منزله عقب إصابته بأزمة قلبية ومعاناة مع مشاكل صحية.
وفي العاصمة، حمل المشجعون أكاليل الزهور بالقرب من النادي السابق لمارادونا، بوكا جونيورز، فيما تجمع آخرون في حي سان أندريس الذي عاش فيه وفي مدينة لا بلاتا التي عمل فيها مؤخرا لتدريب خيمناسيا ئي اسجريما.
وحملت اللافتات الالكترونية المضيئة في وسائل النقل العامة حول المدينة عبارة "شكرا دييجو".
وقال خوسيه لويس شوكيفا (53 عاما) أحد سكان بوينس أيرس "دييجو هو الأعظم هنا والأفضل. التقيت بزوجتي عام 1986 حين سجل دييغو الهدف بيده" في إشارة لهدفه الشهير أمام انجلترا في كأس العالم بالمكسيك..
وأضاف شوكيفا الذي ارتدى قميصا يحمل صورة مارادونا "الحقيقة بالنسبة لي أن دييغو يمثل كل شيء. كمشجع لبوكا وكمواطن أرجنتيني، نحن في حزن عميق".
وقالت ماريلا بارج وهي محامية في بوينس أيرس "أنا حزينة جدا لأنه كان جزءا من طفولتنا ومراهقتنا. التفكير فيه يعيد لنا ذكريات الاحتفال بكأس العالم 1986".