مسافة حبر .. «الحُريــّة الحمــراء»!

مسافة حبر .. «الحُريــّة الحمــراء»!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/03


إهداء خاص جدّا: إلى أرواح "عصافير الجنّة" الذين استُشهدوا على تراب غزّة الأبيّة دون أن يدروا بأيّ ذنب أُزهقت أرواحهم البريئة الزكيّة... إلى أرواح قادة المُقاومة الذين بذلوا دماءهم الحارّة، السخيّة فداء للقضيّة المركزيّة.. إلى أرواح آلاف الشُّهداء، والجرحى، والثّكالى، والأرامل، واليتامى... إلى كلّ الأسماء، والألقاب، والعائلات التي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13