مسافة حبر .. «الحُريــّة الحمــراء»!

مسافة حبر .. «الحُريــّة الحمــراء»!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/03


إهداء خاص جدّا: إلى أرواح "عصافير الجنّة" الذين استُشهدوا على تراب غزّة الأبيّة دون أن يدروا بأيّ ذنب أُزهقت أرواحهم البريئة الزكيّة... إلى أرواح قادة المُقاومة الذين بذلوا دماءهم الحارّة، السخيّة فداء للقضيّة المركزيّة.. إلى أرواح آلاف الشُّهداء، والجرحى، والثّكالى، والأرامل، واليتامى... إلى كلّ الأسماء، والألقاب، والعائلات التي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

محاولة الاحاطة بالابعاد الجمالية ورصد فنون القص في اي عمل روائي للأمين السعيدي هي مغامرة لا تخلو
21:26 - 2025/11/22
حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10