مدرسة الصفايا بالسعيدة .. ابداعات تلمذية ومبادرات تنشيطية
تاريخ النشر : 20:33 - 2024/06/01
احتضنت اليوم 1 جوان 2024 المدرسة الابتدائية الصفايا بالسعيدة من ولاية سيدي بوزيد فعاليات الدورة الثالثة لتظاهرة ابداعات تلمذية تحت شعار " بهجة الحياة " التي نظمتها تفقدية المدارس الابتدائية بالسعيدة ولاية سيدي بوزيد بالشراكة مع دار الثقافة الرقاب وبلدية السعيدة وبالتعاون مع الفوج الكشفي المحلي .
حضرها مدير المرحلة الابتدائية بالمندوبية الجهوية للتربية محمد العربي حمادي وعضو مجلس النواب بالجهة خالد حكيم مبروكي ،ومتفقدون وثلة من الاولياء والمربين وعدد هام من تلاميذ مختلف مدارس الدائرة الذين اثثوا عروضا متنوعة في المسرح والاستعراض ، والغناء ، وشاركوا في مسابقات.
استمتع الجميع بما قدم من أعمال تلمذية ابرزت مدى اهتمام الاسرة التربوية بالدائرة بتشجيع متواصل من متفقدها مصباح قدري الذي يؤمن بأهمية الانشطة الثقافية بالنسبة للمتعلم الذي انخرط فيها بشغف وابدع الاطفال في هذه التظاهرة واظنهم شعروا ببهجة الحياة بعيدا عن النمطية المألوفة .
وكانت مناسبة لاخراج ابداعات النوادي للعلن والتنويه بجهود المربين والمنشطين والاولياء . و ان هذه الابداعات هي ترجمة حقيقية لتعدد التجليات المعرفية للفضاء التربوي وتكريسه كموطن صقل للمواهب وتنمية الابداع ومهارات التفكير الابتكاري .وان هذه البادرة من تفقدية السعيدة تاتي لمزيد دفع الابداع بالمؤسسات التربوية الراجعة بالنظر للدائرة .

احتضنت اليوم 1 جوان 2024 المدرسة الابتدائية الصفايا بالسعيدة من ولاية سيدي بوزيد فعاليات الدورة الثالثة لتظاهرة ابداعات تلمذية تحت شعار " بهجة الحياة " التي نظمتها تفقدية المدارس الابتدائية بالسعيدة ولاية سيدي بوزيد بالشراكة مع دار الثقافة الرقاب وبلدية السعيدة وبالتعاون مع الفوج الكشفي المحلي .
حضرها مدير المرحلة الابتدائية بالمندوبية الجهوية للتربية محمد العربي حمادي وعضو مجلس النواب بالجهة خالد حكيم مبروكي ،ومتفقدون وثلة من الاولياء والمربين وعدد هام من تلاميذ مختلف مدارس الدائرة الذين اثثوا عروضا متنوعة في المسرح والاستعراض ، والغناء ، وشاركوا في مسابقات.
استمتع الجميع بما قدم من أعمال تلمذية ابرزت مدى اهتمام الاسرة التربوية بالدائرة بتشجيع متواصل من متفقدها مصباح قدري الذي يؤمن بأهمية الانشطة الثقافية بالنسبة للمتعلم الذي انخرط فيها بشغف وابدع الاطفال في هذه التظاهرة واظنهم شعروا ببهجة الحياة بعيدا عن النمطية المألوفة .
وكانت مناسبة لاخراج ابداعات النوادي للعلن والتنويه بجهود المربين والمنشطين والاولياء . و ان هذه الابداعات هي ترجمة حقيقية لتعدد التجليات المعرفية للفضاء التربوي وتكريسه كموطن صقل للمواهب وتنمية الابداع ومهارات التفكير الابتكاري .وان هذه البادرة من تفقدية السعيدة تاتي لمزيد دفع الابداع بالمؤسسات التربوية الراجعة بالنظر للدائرة .