شهر أكتوبر الوردي: يوم صحي مفتوح بمعتمدية الميدة لتكثيف حملات التوعية
تاريخ النشر : 10:38 - 2025/10/11
في إطار فعاليات القرية الوردية الرامية إلى تعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكّر عن سرطان الثدي والوقاية منه انتظم اليوم السبت 11 أكتوبر 2025 بعتمدية الميدة يوم صحي مفتوح تنظّمه جمعية "تونس التي نريد" بالتعاون مع الدائرة الصحية بالميدة، وذلك تحت إشراف الإدارة الجهوية للصحة بنابل وبالشراكة مع كلٍّ من الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري، والمندوبية الجهوية لشؤون المرأة والأسرة والطفولة، والمستشفى الجامعي بمنزل تميم، والجمعية التونسية للقابلات، والجمعية التونسية للأمراض المنقولة جنسيًا.
وجاءت هذه المبادرة تحت شعار "يد بيد نصنع للسرطان حدًّا"، لتجسّد تضافر الجهود الرسمية والجمعياتية في سبيل نشر ثقافة الوقاية والتحسيس بأهمية الفحص الدوري المبكّر لما له من دور حاسم في حماية حياة النساء والتقليص من معاناة المصابات.
وتضمّن اليوم المفتوح فحوصات طبية مجانية لفائدة النساء، إلى جانب أنشطة توعوية وتثقيفية تهدف إلى كسر حاجز الخوف وتشجيع النساء على الإقبال على الفحص الذاتي والدوري، فضلاً عن تقديم إرشادات صحية ونصائح وقائية حول أسلوب الحياة السليم والتغذية الصحية.
ولاقت هذه المبادرة استحسان الأهالي الذين عبّروا عن تقديرهم لمثل هذه الأنشطة الهادفة إلى نشر الوعي الصحي وتعزيز الوقاية المجتمعية من مرض السرطان

في إطار فعاليات القرية الوردية الرامية إلى تعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكّر عن سرطان الثدي والوقاية منه انتظم اليوم السبت 11 أكتوبر 2025 بعتمدية الميدة يوم صحي مفتوح تنظّمه جمعية "تونس التي نريد" بالتعاون مع الدائرة الصحية بالميدة، وذلك تحت إشراف الإدارة الجهوية للصحة بنابل وبالشراكة مع كلٍّ من الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري، والمندوبية الجهوية لشؤون المرأة والأسرة والطفولة، والمستشفى الجامعي بمنزل تميم، والجمعية التونسية للقابلات، والجمعية التونسية للأمراض المنقولة جنسيًا.
وجاءت هذه المبادرة تحت شعار "يد بيد نصنع للسرطان حدًّا"، لتجسّد تضافر الجهود الرسمية والجمعياتية في سبيل نشر ثقافة الوقاية والتحسيس بأهمية الفحص الدوري المبكّر لما له من دور حاسم في حماية حياة النساء والتقليص من معاناة المصابات.
وتضمّن اليوم المفتوح فحوصات طبية مجانية لفائدة النساء، إلى جانب أنشطة توعوية وتثقيفية تهدف إلى كسر حاجز الخوف وتشجيع النساء على الإقبال على الفحص الذاتي والدوري، فضلاً عن تقديم إرشادات صحية ونصائح وقائية حول أسلوب الحياة السليم والتغذية الصحية.
ولاقت هذه المبادرة استحسان الأهالي الذين عبّروا عن تقديرهم لمثل هذه الأنشطة الهادفة إلى نشر الوعي الصحي وتعزيز الوقاية المجتمعية من مرض السرطان