بالمناسبة..يذهب الجلادون... ويبقى صدام حسين

بالمناسبة..يذهب الجلادون... ويبقى صدام حسين

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/30


«تحيا فلسطين، تحيا الأمة» كانت تلك آخر كلمات صرخ بها الرئيس الشهيد صدام حسين في وجه جلاّديه. صرخ بها في فجر ذلك اليوم البارد وهو يصعد إلى حبل المشنقة صلبا، قويا، شامخا يعاند الحبال طولا وكبرياء وهم الذين توقعوا وتوهموا أن يجدوا أمامهم رجلا مهزوما ذليلا، مرتجفا خوفا من حبل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

..قد لا أجانب الصّواب إذا قلت أنّ  اليهود لم يتعرّضوا بتاتا لأيّ إضطهاد من العرب ،بل كانوا جزءا م
07:00 - 2025/05/05
لا يخفى على كلّ التونسييّن أنّ تونس مرّت بسنوات جفاف طويلة جعلت مربيي المواشي يعتمدون كلّيا على ا
07:00 - 2025/05/05
من خلال التمعن جيدا في الديبلوماسية العالمية يتبين أن الظوهر المتكررة في سياسات الأمم الأخرى تبيّ
07:00 - 2025/05/05
... أما إذا أخذنا أبرز المؤسسات الحركية للفكر الصوفي الروحي العالمي فسوف نفهم نفس الأمور.
07:00 - 2025/05/05
تبدأ المذبحة الابراهيمية، مذبحة الاعتراف الإبراهيمي بالعدو، المسماة تطبيعا، بأسطورة ما يسمى أبوة
17:52 - 2025/05/04
من خلال مبادراتي بصفة شخصية عندما عيّنت قنصلا عاما في الجزائر بتأليف ونشر كتاب تاريخي حول تاريخ ا
07:00 - 2025/05/03