كتبها: عبد الحميد الرياحي

يبدو أن نتنياهو المجرم والمجنون قد عاد من زيارته لأمريكا بالمزيد من الجنون على جنونه حين سئل عن رأيه في الموقف السعودي الرافض ل

رأت البشرية على امتداد تاريخها الطويل والحافل بالصراعات والحروب، صنوفا من الغزاة والمحتلين..

عام 1917 (2 نوفمبر) أصدر اللورد بلفور وعده المشؤوم بإنشاء كيان لليهود على أرض فلسطين التي ستقع في ما بعد تحت الوصاية البريطانية

عمليتا تبادل الأسرى الأولى والثانية بين حماس والصهاينة كانتا عبارة عن عناوين كبرى لملحمة صمود سطّرها رجال المقاومة وأهالي غزة ب

في عزّ الصراع الايراني مع الكيان الصهيوني كتب مرشد الثورة الايرانية ـ علي خامنئي ـ تدوينة أكد فيها أن الحرب الحقيقية بالنسبة لل

سيبقى الشرق الأوسط محط أطماع القوى العظمى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. اقليم متمدّد في صرة العالم..

لم يكد العدوان الصهيوني على لبنان يهدأ (ولو إلى حين) حتى تدحرجت كرة النار صوب محافظة حلب السورية.

يطرح الكثيرون من العرب سؤالا جوهريا يتكرّر مع كل انتخابات رئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية.

فوق عجزها وضعفها وغيابها زمن الحضور، يبدو أن الجامعة العربية لا تسمع ولا ترى، لا تسمع أزيز القنابل والصواريخ ولا تسمع صراخ النس

عندما حشد نتنياهو جيوشه وأساطيله وطيرانه الحربي وأعلن أنه لن يكتفي بتدمير غزة وتحييد حزب الله بل أنه سيذهب إلى انجاز «مقاولة كب