بقلم: صلاح الداودي

لا نقصد هنا حدثا تاريخيا بعينه ولا ملحمة بطولية بعينها متعلقة بشهداء 09 أفريل أو قبله وبعده.

علينا قبل أي تغيير جاد وفعلي ويعول عليه للمنظومة وللنظام أن نعيد النظر في إعادة إنتاج نظام العقل الذي يبنى عليه فكرنا وواقعنا و

إن علاقات العملاء السرية الخيانية مع العدو الصهيوني تمثل أعلى هرم الجريمة، وهي العلاقات التجسسية والمالية والتجارية...

لم تحل أي انتخابات جرت بعد 2011 معضلة الخيار الوطني السيادي السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني والديبلوماسي وعلى كل المستويا

انها خلاصة فلسفات الثورة تحررا وطنيا وشعبيا واجتماعيا وميزة وحدوية وطنية أو وحدوية قومية أو تضامنية أو عمالية وفلاحية أو برجواز

أصبحنا لا نريد بعد تأمل طويل أكثر من مجرد معنى، لا بل لا نود أكثر من مجرد عبرة وتنبيه.

الأسلم والأدق أن نطالب بإسقاط الجنسية التونسية عن كل صهيوني "إسرائيلي" من "أصل" تونسي يحتفظ بها أو يدعيها أو يطلب تجديدها وبغلق

كان من بين الذين وضعوا دستور الولايات المتحدة الأمريكية جنرالات الميليشيات المسلحة التي تأسست لحماية المستوطنات الأولى التي بنا

    نقدم فقط بعض الملاحظات الأساسية، الأولية ليس إلا.

هو عدو "أوهن من بيت العنكبوت" رغم اجتماع العالم كله تقريبا على زرع الاحتلال ودعمه والعمل على تثبيت كيان لا مقومات وجود دائم له