من المصلحة العامة إلى الإرادة العامة (1 / 3) هل يقدر الشعب أن يريد؟

من المصلحة العامة إلى الإرادة العامة (1 / 3) هل يقدر الشعب أن يريد؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/05/08


«إن الشرور العامة والمستمرّة التي تسبّبها الأحزاب كافية لتؤكد أن مصلحة الشعب الحكيم وواجباته هي العمل على الحدّ منها وتقييدها». جورج واشنطن خطبة الوداع. لئن كان يمكن أن نقبل بزعم البعض أن الظاهرة الحزبية قديمة قِدَم التنافس من أجل السلطة، وقدم تشكل المجموعات المتنافسة على أساس مصالحها المتقاربة والمتباعدة، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/05/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الإهداء: إلى الشهداء أكرم ما في الدنيا وأنبل بني البشر،وإلى الشرفاء الأحرار وزينة الحياة،وبناة ال
07:00 - 2024/03/24
لا شك أن المقاومة في #فلسطين بتاريخها الضخم على مدى قرن، وبتعدد تجاربها وأنماطها ومشاربها ومرجعيا
08:34 - 2024/03/18
  الحلقة الأولى: طوفان الأقصى يعرّي إدارة التوحّش الجديدة
08:34 - 2024/03/18
الإعلام كما هو معلوم له عدة أهداف، منها أهداف أخبارية، تثقيفية، ترفيهية وتوجيهية، وجميع هذه الأهد
08:34 - 2024/03/18
تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!
22:13 - 2024/03/14
للمتوسط أهميته العظمى من جميع النواحي، الإقتصادية، والإستراتيجية، ومن خلال ذلك أصبح الإهتمام السي
08:59 - 2024/03/11