ذات ورد

ذات ورد

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/30


قبل عُمريْن ووَرْد قد تساءلت مَلِيّا: ما تُراهُ ؟ ظِلّهُ الهَفْهاف نِدٌّ للسحاب.. لحْظُهُ المفتول خيّالُ صهيل ؟ ها أتاني.. جانحا مثل النذور حاملا غيثار «إيراتو « وسِرّاً مِن «إِنانا» ما عساهُ! يعزف الوقت؛ يصير الصخرُ نايا يعزفُ الماءَ ! طواحينَ الهواء! زهرةَ اللوزِ، وغَمْزاتِ الفصول! شجرَ البلّور أنفاسَ المرايا! عطَشَ الكأس، وصيحات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
أرقت وما رقّ حالـي لأمــــري وليلي يصرّف يأسـا لعمـــري
07:00 - 2025/11/27
يا قائد السّرب انهزامك مستحيل فلسطين العابدة معبودة الملايين
07:00 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27
 من أغاني الغياب.. طالما راودته الدّروب ، وأمنيات الغائبين ، نادته حروفها
07:00 - 2025/11/27
 أثار تعليق الفنان لزهاري السبيعي حول تكريمه في الدورة 26 لايام قرطاج المسرحية جدلا واسعا بين الر
07:00 - 2025/11/27