دائرة غار الدماء وادي مليز: المترشح حاتم الحفصوني يقدم برنامجه الانتخابي
تاريخ النشر : 13:55 - 2022/12/15
يواصل حاتم الحفصوني المترشح لتشريعية 2022 عن الدائرة الانتخابية غار الدماء-وادي مليز حملته الانتخابية وهو المترشح الوحيد من ذوي الاحتياجات الخصوصية بمختلف الدوائر الانتخابية بولاية جندوبة محذّرا من استخدام المال الفاسد ومغبة استمالة الناخبين في وقت ينشد فيه التونسيين صعود ممثلين له قادرين على تغيير الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في جهة لازالت خارج دائرة التنمية.
ويرى حاتم الحفصوني ان ترتيب الأولويات مدخلا حقيقيا لإنجاز وتجاوز الإشكاليات العالقة وتحريك المشاريع وان أولى هذه الأولويات حسب برنامجه بعث مشاريع ذات طاقة تشغيلية عالية تضمن التخفيف من نسبة البطالة التي فاقت 40 بالمائة وبعث وحدات تحويلية في المجالين الفلاحي والصناعي تضمن تحويل منتجات الجهة من الحبوب والخضروات والغلال والخشب والمنتجات الغابية والمواد الانشائية على عين المكان وتطوير شبكة الطرقات وربطها ببقية المناطق المجاورة بما في ذلك استعادة الطريق الحديدية الرابطة مع الجزائر وتغيير القطار الذي بات يشكل خطرا على مستعمليه وتفعيل المعبر الحدودي بـ"الجليل" وتطوير شبكة الاتصالات التي تشكو هي الأخرى ضعفا لافتا فضلا على بعث وحدات سياحية بالشريط الحدودي تستفيد من المخزون البيئي والنوعي وتطوير اليات مراقبة القطاع الغابي وحمايته من الاعتداءات والحرائق المتكررة والاستفادة من الموارد المائية الصالحة للشرب والري والاستشفاء و ضمان حق سكان الغابة في الأولوية في الاستغلال .
كما تعهّد الحفصوني بالعمل على إيلاء المؤسسات الصحية والتعليمية والثقافية ومراكز الطفولة والمسنين ما تستحقه من صيانة وإعادة تهيئة وتأطير وتأهيل ودعم مادي معتبرا ان وضع متساكني الشريط الحدودي يستوجب تركيز مكاتب خدمات مختلفة تنهي معاناتهم وتخفف عزلتهم وتمكنهم من منحة حدود تساعدهم على الاستقرار ومواصلة دورهم الريادي في حماية البلاد من الإرهاب والتهريب وحماية الغابات من الاعتداءات.

يواصل حاتم الحفصوني المترشح لتشريعية 2022 عن الدائرة الانتخابية غار الدماء-وادي مليز حملته الانتخابية وهو المترشح الوحيد من ذوي الاحتياجات الخصوصية بمختلف الدوائر الانتخابية بولاية جندوبة محذّرا من استخدام المال الفاسد ومغبة استمالة الناخبين في وقت ينشد فيه التونسيين صعود ممثلين له قادرين على تغيير الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في جهة لازالت خارج دائرة التنمية.
ويرى حاتم الحفصوني ان ترتيب الأولويات مدخلا حقيقيا لإنجاز وتجاوز الإشكاليات العالقة وتحريك المشاريع وان أولى هذه الأولويات حسب برنامجه بعث مشاريع ذات طاقة تشغيلية عالية تضمن التخفيف من نسبة البطالة التي فاقت 40 بالمائة وبعث وحدات تحويلية في المجالين الفلاحي والصناعي تضمن تحويل منتجات الجهة من الحبوب والخضروات والغلال والخشب والمنتجات الغابية والمواد الانشائية على عين المكان وتطوير شبكة الطرقات وربطها ببقية المناطق المجاورة بما في ذلك استعادة الطريق الحديدية الرابطة مع الجزائر وتغيير القطار الذي بات يشكل خطرا على مستعمليه وتفعيل المعبر الحدودي بـ"الجليل" وتطوير شبكة الاتصالات التي تشكو هي الأخرى ضعفا لافتا فضلا على بعث وحدات سياحية بالشريط الحدودي تستفيد من المخزون البيئي والنوعي وتطوير اليات مراقبة القطاع الغابي وحمايته من الاعتداءات والحرائق المتكررة والاستفادة من الموارد المائية الصالحة للشرب والري والاستشفاء و ضمان حق سكان الغابة في الأولوية في الاستغلال .
كما تعهّد الحفصوني بالعمل على إيلاء المؤسسات الصحية والتعليمية والثقافية ومراكز الطفولة والمسنين ما تستحقه من صيانة وإعادة تهيئة وتأطير وتأهيل ودعم مادي معتبرا ان وضع متساكني الشريط الحدودي يستوجب تركيز مكاتب خدمات مختلفة تنهي معاناتهم وتخفف عزلتهم وتمكنهم من منحة حدود تساعدهم على الاستقرار ومواصلة دورهم الريادي في حماية البلاد من الإرهاب والتهريب وحماية الغابات من الاعتداءات.