اليوم في القيروان ..الشبيبة من أجل الأمان والنجم لإنعاش الآمال
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/17
القيروان اسم وَقعه كبير في نفوس التونسيين الزائرين لبئر «برّوطة» والمُتلهفين على مَقروضها الأصيل أوحتّى هؤلاء الذين تعرّفوا على هذا المكان عبر كتب التاريخ وإبداعات المواهب الكروية من زَمن خميس العبيدي والمنصف وادة... و»بُونتو العَادة».
وستكون القيروان اليوم كعَادتها قِبلة للباحثين عن المَهارة الفنية التي تراجعت بالمُقارنة مع أيّام السبعينيات والتِسعينيات ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/17

القيروان اسم وَقعه كبير في نفوس التونسيين الزائرين لبئر «برّوطة» والمُتلهفين على مَقروضها الأصيل أوحتّى هؤلاء الذين تعرّفوا على هذا المكان عبر كتب التاريخ وإبداعات المواهب الكروية من زَمن خميس العبيدي والمنصف وادة... و»بُونتو العَادة».
وستكون القيروان اليوم كعَادتها قِبلة للباحثين عن المَهارة الفنية التي تراجعت بالمُقارنة مع أيّام السبعينيات والتِسعينيات ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/17