الشاشة في الميزان: السخافة التلفزية ...إلى أين؟

الشاشة في الميزان: السخافة التلفزية ...إلى أين؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/07/02


لسوف أقول في كلمتين «خفاف نظاف « وبما قل ودل...إن كل المسلسلات والبرامج التي تعرض الآن على كل القنوات التلفزية التونسية وبلا إستثناء تطغى عليها السخافة والرداءة والإنحطاط الأخلاقي والإسفاف...وهذا الإسفاف على طريقة «أنا بضيع يا وديع»... وبعض مخرجي تلك المسلسلات يعتمدون بشكل أساسي على العري والابتذال والإيحاءات المكشوفة. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/07/02

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه
07:00 - 2025/11/20