بعد اللجوء إلى «حكومة الرئيس»..آن وقت «حزب الرئيس»؟

بعد اللجوء إلى «حكومة الرئيس»..آن وقت «حزب الرئيس»؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17


المشهد البرلماني المشتت لم يسمح لحركة النهضة بتشكيل حكومتها الحزبية ولم يسمح أيضا بتمرير حكومة الفخفاخ والضرورة دعت إلى «حكومة الرئيس»، فهل تحتم الضرورة ذاتها التفكير في «حزب الرئيس»؟. مكتب الساحل - الشروق: نقصد بحزب الرئيس خيارين ممكنين نظريا يتعلقان برئيس الجمهورية قيس سعيد أولهما أن يبادر بتأسيس حزب أسوة برئيس ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تعتبــــر 2025 هــــــي سنــــة مضاعفــــة الجهــــود لمواجهــــة المهربيـــــن والمحتكريــــــــ
07:00 - 2025/12/26
* إنجـــازات في عديــد القطاعــات وحرب علـى التهريب والمخدّرات
07:00 - 2025/12/26
لم تختلف الساحة القضائية  لسنة 2025 عن سابقتها من  حيث القضايا المتعهد بها او القرارات و الاحكام
07:00 - 2025/12/26
ركّز النشاط الرئاسي خلال هذا العام على عدد من المحاور من بينها اعادة ترتيب الجهاز التنفيذي وادارة
07:00 - 2025/12/26
بينما نودع سنة 2025، يقف العالم اليوم ليلتقط أنفاسه بعد عام يمكن وصفه بـ «عام المفترقات الكبرى»،
07:00 - 2025/12/26
يكشف حصاد عمل مجلس نواب الشعب خلال سنة 2025 عن مؤشرات واضحة على سعي النواب إلى "إثبات الذات"، خاص
07:00 - 2025/12/26
رغم ان العام 2025 في بدايته لم يأتي بالجديد في الملف الاوكراني باستثناء تغير الادارة الامريكية من
07:00 - 2025/12/26