زبيدة بشير سابقة عصرها وأوانها (2 ـ 4)

زبيدة بشير سابقة عصرها وأوانها (2 ـ 4)

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/19


منذ صغري كنت أسمع عنها عندما كنا في تونس نقطن بحي الجبل الأحمر، وكان والدي: نوار بلقاسم رحمه الله، الذي كان يعمل خضارا في سوق ''لافيات'' المشهور والقريب من الإذاعة التونسية، يذكرني بها عندما يسمعها في الإذاعة تنشط، ويقول لي إنها شاعرة جزائرية موهوبة ونابغة ومثقفة تملك كنزا من المعلومات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25