أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28


ربّما أصابني الوهم أو مسّ من الجنون أو هي أعراض وعي عابر لما وراء الحقيقة المغطّاة أو ببساطة هي الحقيقة العارية للأمانة لم أزر طبيبا لا عامّا ولا مختصّا. وما الفائدة من عيادة الأطباء في غياب الدواء وهذه أعراضي ولكم سديد النظر في تصنيف علّتي. إنّي أرى رؤية مزدوجة لبصري وبصيرتي. من ذلك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03
إن آخر ما يتبادر إلى الذهن تحليل ما يجري في الجامعات الأمريكية.
21:21 - 2024/04/27