تونس تحتضن المكتب الاقليمي للاتصال لشمال افريقيا والشرق الاوسط التابع للاتحاد الدولي لرابطات إلكترونيات سلامة الحركة الجوية
تاريخ النشر : 16:54 - 2019/06/29
تعزز مجال الطيران المدني بتونس بفتح مكتب اقليمي للاتصال لشمال افريقيا والشرق الاوسط التابع للاتحاد الدولي لرابطات إلكترونيات سلامة الحركة الجوية، سيمكن من النهوض بقطاع الملاحة الجوية في اختصاص الكترونيات سلامة الحركة الجوية، وفق ما افاد به "وات" رئيس المكتب، الضابط خالد النصيري.
وسيضم هذا المكتب مختصي إلكترونيك سلامة الحركة الجوية الذين يتعهدون بتركيز وتعيير وصيانة تجهيزات الملاحة الجوية التي تؤمن الإتصالات مع الطيارين والمطارات وباقي المصالح المتداخلة.
كما يتوفر هذا المكتب الذي يوجد مقره بمركز الملاحة الجوية، على أجهزة مساعدات الملاحة المرتبطة بتجهيزات الطائرات لمساعدتها على التحليق أو النزول بكل أمان ونظام المرصد أو الرادار الذي يرصد كل الطائرات.
وسيتولى مختصو الكترونيك سلامة الحركة الجوية بالمكتب تأمين حركة الطائرات منذ دخولها حتى خروجها بكل الدول العربية، على مدار الساعة ودون توقف بكامل المناطق الراجعة لهم بالنظر، وفق المسؤول.
وتولى تدشين المكتب يوم 11 جوان 2019 كل من الرئيس المدير العام لديوان الطيران المدني والمطارات، لطفي محيسن ورئيس الإتحاد الدولي لرابطات الكترونيات سلامة الحركة الجوية، ثورستن فيهي وكاتب عام جامعة النقل للإتحاد العام التونسي للشغل، منصف بن رمضان، بحضور عدد من ممثلي الجمعيات والمنظمات الاقليمية والعالمية الناشطة في هذا المجال.
وافاد النصيري ان تونس تقدمت بطلب فتح المكتب في سنة 2017 خلال الاجتماع العالمي للاتحاد الدولي لرابطات الكترونيات سلامة الحركة الجوية بكندا، وتمت الموافقة على هذا الطلب في الاجتماع الدولي للاتحاد الذي احتضنته تونس في سنة 2018.

تعزز مجال الطيران المدني بتونس بفتح مكتب اقليمي للاتصال لشمال افريقيا والشرق الاوسط التابع للاتحاد الدولي لرابطات إلكترونيات سلامة الحركة الجوية، سيمكن من النهوض بقطاع الملاحة الجوية في اختصاص الكترونيات سلامة الحركة الجوية، وفق ما افاد به "وات" رئيس المكتب، الضابط خالد النصيري.
وسيضم هذا المكتب مختصي إلكترونيك سلامة الحركة الجوية الذين يتعهدون بتركيز وتعيير وصيانة تجهيزات الملاحة الجوية التي تؤمن الإتصالات مع الطيارين والمطارات وباقي المصالح المتداخلة.
كما يتوفر هذا المكتب الذي يوجد مقره بمركز الملاحة الجوية، على أجهزة مساعدات الملاحة المرتبطة بتجهيزات الطائرات لمساعدتها على التحليق أو النزول بكل أمان ونظام المرصد أو الرادار الذي يرصد كل الطائرات.
وسيتولى مختصو الكترونيك سلامة الحركة الجوية بالمكتب تأمين حركة الطائرات منذ دخولها حتى خروجها بكل الدول العربية، على مدار الساعة ودون توقف بكامل المناطق الراجعة لهم بالنظر، وفق المسؤول.
وتولى تدشين المكتب يوم 11 جوان 2019 كل من الرئيس المدير العام لديوان الطيران المدني والمطارات، لطفي محيسن ورئيس الإتحاد الدولي لرابطات الكترونيات سلامة الحركة الجوية، ثورستن فيهي وكاتب عام جامعة النقل للإتحاد العام التونسي للشغل، منصف بن رمضان، بحضور عدد من ممثلي الجمعيات والمنظمات الاقليمية والعالمية الناشطة في هذا المجال.
وافاد النصيري ان تونس تقدمت بطلب فتح المكتب في سنة 2017 خلال الاجتماع العالمي للاتحاد الدولي لرابطات الكترونيات سلامة الحركة الجوية بكندا، وتمت الموافقة على هذا الطلب في الاجتماع الدولي للاتحاد الذي احتضنته تونس في سنة 2018.