عيد بنكهة الدّم من فلسطين إلى اليمن عالـم بلا ضمير ولا إنسانية

عيد بنكهة الدّم من فلسطين إلى اليمن عالـم بلا ضمير ولا إنسانية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03


«بأي حالٍ عُدت يا عيد؟». قالتها امرأة عندما تعرضت حفيدتها، التي كانت تستعد لحفل زفافها، لحادث سيرٍ مروعٍ في إحدى طرقات القرية الضيقة، قبل عيد الفطر بيومين، وقبل موعد زفافها بعشرة أيام. لا شك أن جميع من رأوها، مثلي، وهي مضرجة بدمائها الحمراء، تبلل رداءها الأسود وحجابها الأبيض، فاقدة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الشروق: مكتب صفاقس
07:00 - 2025/08/04
شكرا على دعمكم ...تفاعلي مع جمهور قرطاج الاستثنائي  والمخلص كان صادقا ...وعدت إليكم بنفس الشعور و
07:00 - 2025/08/04
من ذاكرة «ستِينيّ» حدّثنا عن «طفولة بريئة « كانت الأحلام فيها بسيطة .
07:00 - 2025/08/04
 حكاياكَ تأتي قطارات ليلٍ حزين فلا من ألوذ به من شجون
07:00 - 2025/08/04
شدٌتنا منذ أن وطأت أقدامنا صالون الرواق لوحتها "حبل الغسيل" أو كما ينعتها عامٌة التونسيين ب " الش
07:00 - 2025/08/04