«أرقص حتّى لا يغتالني الصّقيع» (ج 2): لغة المرايا والنّصّ الفسيفسائيّ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/09
لو حاولنا إعادة كتابة النّصّ الوارد في مجموعة صباح بن حسونة « أرقص حتّى لا يغتالني الصّقيع «، بعنوان « الآن وهنا «ص116-117 على النّحو التّالي: « شتاء لا غيم فيه ولا مطرُ فقط حزن يسافر في المدى يسفّ ترابا أنهكه الصّدى لا شيء في السّماء قيثارة مكسورة تؤبّن ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/09

لو حاولنا إعادة كتابة النّصّ الوارد في مجموعة صباح بن حسونة « أرقص حتّى لا يغتالني الصّقيع «، بعنوان « الآن وهنا «ص116-117 على النّحو التّالي: « شتاء لا غيم فيه ولا مطرُ فقط حزن يسافر في المدى يسفّ ترابا أنهكه الصّدى لا شيء في السّماء قيثارة مكسورة تؤبّن ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/09