جيش الاحتلال يعلن "تدمير" منزل للسنوار وشبكة أنفاق تحته
تاريخ النشر : 09:58 - 2023/12/30
أعلن جيش الاحتلال أن قوات تابعة له دمرت ما قال إنها شقة لرئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يحيى السنوار وجزء من شبكة أنفاق أسفلها.
وقال جيش الاحتلال في بيان إن "قوات اللواء الـ14 احتياط تحت قيادة الفرقة 162 التابعة له دمرت إحدى الشقق السكنية التابعة للسنوار وجزء من شبكة طويلة ومتفرعة من الأنفاق أسفلها قرب مدينة غزة".
وادعى جيش الاحتلال أن الشقة "كانت تستخدم من قبل السنوار مخبأ، وأن وحدة "ياهالوم" (قوات خاصة من سلاح الهندسة القتالية الإسرائيلي) اكتشفت فتحة نفق إستراتيجي تحتها قالت إنه يستخدم مقرا لكبار شخصيات الجناحين العسكري والسياسي في حركة حماس".
ووفقا لبيان جيش الكيان الصهيوني، فقد تم العثور على "المخبأ" وتدميره في الأسابيع الأخيرة.
وأوضح البيان أن الجنود الإسرائيليين عثروا على مدخل نفق في قبو المنزل، وأدى النفق إلى ممرات تحت الأرض عمقها 20 مترا وطولها 218 مترا، وفق تلك الرواية.
ولا يزال السنوار يثير هواجس إسرائيل التي تعتبره المسؤول الأول عن معركة "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبرحيث شنت المقاومة هجوما بريا وبحريا وجويا على مستوطنات في غلاف غزة أدى إلى مقتل نحو 1400 إسرائيلي وأسر نحو 250 آخرين، بينهم عسكريون برتب عالية.

أعلن جيش الاحتلال أن قوات تابعة له دمرت ما قال إنها شقة لرئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يحيى السنوار وجزء من شبكة أنفاق أسفلها.
وقال جيش الاحتلال في بيان إن "قوات اللواء الـ14 احتياط تحت قيادة الفرقة 162 التابعة له دمرت إحدى الشقق السكنية التابعة للسنوار وجزء من شبكة طويلة ومتفرعة من الأنفاق أسفلها قرب مدينة غزة".
وادعى جيش الاحتلال أن الشقة "كانت تستخدم من قبل السنوار مخبأ، وأن وحدة "ياهالوم" (قوات خاصة من سلاح الهندسة القتالية الإسرائيلي) اكتشفت فتحة نفق إستراتيجي تحتها قالت إنه يستخدم مقرا لكبار شخصيات الجناحين العسكري والسياسي في حركة حماس".
ووفقا لبيان جيش الكيان الصهيوني، فقد تم العثور على "المخبأ" وتدميره في الأسابيع الأخيرة.
وأوضح البيان أن الجنود الإسرائيليين عثروا على مدخل نفق في قبو المنزل، وأدى النفق إلى ممرات تحت الأرض عمقها 20 مترا وطولها 218 مترا، وفق تلك الرواية.
ولا يزال السنوار يثير هواجس إسرائيل التي تعتبره المسؤول الأول عن معركة "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبرحيث شنت المقاومة هجوما بريا وبحريا وجويا على مستوطنات في غلاف غزة أدى إلى مقتل نحو 1400 إسرائيلي وأسر نحو 250 آخرين، بينهم عسكريون برتب عالية.