رثاء في دِيَار تسمـــى مجازا دِيَار العربِ...!

رثاء في دِيَار تسمـــى مجازا دِيَار العربِ...!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/01/09


أَتَدْرُونَ لماذا البكاءُ. لأنهُ أولُ منْ يعبرُ عنْ ألمٍ، يعبرَ عنْ جروحِ وهمومِ أمةٍ جريحةٍ. وأرواح تزهق. ودماءٌ تسيلُ. وأعراض تنتهكُ... وبيوت تهدمُ، وما زالَ البيتُ الأبيضُ يضحكُ؛ بكاءً على أمةٍ نائمةٍ. لا تستفد منْ الحياةِ تبيعُ أصولها ويتكالبُ علي ثرواتها الأممُ. دموعٌ أقربَ إلي أن تصرخُ تحتَ "أشجارِ الزيتونِ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/01/09

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الروائي التونسي الأمين السعيدي يخترق العالم بإنتشار اعماله الروائية في مختلف بقاع الكون اين ترجمت
20:26 - 2025/11/08
الهاشمي حمدي ربّان بحرية تجارية خبير محقق في التأمين البحري
07:00 - 2025/11/07
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/07
الجدل القائم حول الروائي التونسي الأمين السعيدي هو نتيجة لثورته على الرواسب العقيمة والقوالب الجا
21:02 - 2025/11/05
لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02