الوزير الأول للمقاطعة: الكيبيك تنقصها اليد العاملة ونرحب بجميع الفرنكوفونيين
تاريخ النشر : 23:20 - 2022/11/20
دعا الوزير الأول لمقاطعة الكيبيك الكندية فرنسوا لوغو، مساء الأحد، المؤسسات الفرنكوفونية لعقد صفقات في ما بينها بغاية تحسين جميع مواقع البلدان الفرنكوفونية ولحماية ما وصفه "باللغة الجميلة".
وأكد فرنسوا لوغو، في مداخلته بمناسبة افتتاح المنتدى الاقتصادي للفرنكوفونية المنعقد يومي 20 و 21 نوفمبر الجاري بجزيرة جربة، على هامش القمة الفرنكوفونية الثامنة عشرة، على "وجوب عمل البلدان الفرنكوفونية على تطوير نوع من السلطة المضادة للمحتوى الانقليزي".
وأردف بالقول " مسؤوليتنا اليوم تكمن في ضمان استدامة اللغة الفرنسية وهو ليس بالأمر الهين في ظل الضغط الكبير للغة الانقليزية، وهو ما بات اليوم تحديا حقيقيا".
ولفت لوغو، في ذات السياق، الى وجود 54 بالمائة من الفرنكوفونيين بمدينة مونريال الكندية في الماضي، ليقل عددهم في الوقت الحاضر ليصل 48 بالمائة، قائلا" لابد من الدفع نحو تعزيز اللغة الفرنسية والكيبيك تنقصها اليوم اليد العاملة و نرحب بجميع الفرنكوفونيين من جميع دول العالم ".
وأفاد بأن 70 بالمائة من المبادلات الاقتصادية للكيباك مع الولايات المتحدة وهو ما يحتم تنويع المبادلات عبر تنويع الأسواق وإعادة بناء سلاسل التزويد، لاسيما وأن ما حدث على مدى السنوات الأخيرة كان صعبا على مستوى سلاسل التزويد العالمية وهو ما يستوجب تكثيف العمل أكثر لإعادة البناء.
وأعلن الوزير الأول لمقاطعة كيباك، بالمناسبة، عن رصد المقاطعة لــ 10 ملايين دولار لدعم تكوين الشبان في المجال الرقمي في الدول الفرنكوفونية، مؤكدا أنه سيقع العمل في هذا الخصوص مع المنظمة الدولية للفرنكوفونية من أجل تحديد الدول الأكثر حاجة لهذا البرنامج.

دعا الوزير الأول لمقاطعة الكيبيك الكندية فرنسوا لوغو، مساء الأحد، المؤسسات الفرنكوفونية لعقد صفقات في ما بينها بغاية تحسين جميع مواقع البلدان الفرنكوفونية ولحماية ما وصفه "باللغة الجميلة".
وأكد فرنسوا لوغو، في مداخلته بمناسبة افتتاح المنتدى الاقتصادي للفرنكوفونية المنعقد يومي 20 و 21 نوفمبر الجاري بجزيرة جربة، على هامش القمة الفرنكوفونية الثامنة عشرة، على "وجوب عمل البلدان الفرنكوفونية على تطوير نوع من السلطة المضادة للمحتوى الانقليزي".
وأردف بالقول " مسؤوليتنا اليوم تكمن في ضمان استدامة اللغة الفرنسية وهو ليس بالأمر الهين في ظل الضغط الكبير للغة الانقليزية، وهو ما بات اليوم تحديا حقيقيا".
ولفت لوغو، في ذات السياق، الى وجود 54 بالمائة من الفرنكوفونيين بمدينة مونريال الكندية في الماضي، ليقل عددهم في الوقت الحاضر ليصل 48 بالمائة، قائلا" لابد من الدفع نحو تعزيز اللغة الفرنسية والكيبيك تنقصها اليوم اليد العاملة و نرحب بجميع الفرنكوفونيين من جميع دول العالم ".
وأفاد بأن 70 بالمائة من المبادلات الاقتصادية للكيباك مع الولايات المتحدة وهو ما يحتم تنويع المبادلات عبر تنويع الأسواق وإعادة بناء سلاسل التزويد، لاسيما وأن ما حدث على مدى السنوات الأخيرة كان صعبا على مستوى سلاسل التزويد العالمية وهو ما يستوجب تكثيف العمل أكثر لإعادة البناء.
وأعلن الوزير الأول لمقاطعة كيباك، بالمناسبة، عن رصد المقاطعة لــ 10 ملايين دولار لدعم تكوين الشبان في المجال الرقمي في الدول الفرنكوفونية، مؤكدا أنه سيقع العمل في هذا الخصوص مع المنظمة الدولية للفرنكوفونية من أجل تحديد الدول الأكثر حاجة لهذا البرنامج.