الحَلْبُ للجلب والضوضاء في الفضاء
تاريخ النشر : 17:17 - 2021/04/10
هذه قراءتنا لما يمكن أن ينجر عن قمة تونس- مصر في القاهرة. وهي قراءة جزئية ومن زاوية المخاطر وبنظرة وطنية حذرة. أما في خصوص موقفنا الشخصي من أمن مصر في ليبيا ومن أمن مصر المائي فكانت منحازة تماما للاخوة في مصر ومنشورة في مصر وفي ليبيا وفي الجزائر. ولن تتغير.
في عدا ذلك، وبعيدا عن التداعي الايديولوجي وغرائزية ردود الأفعال الحدثية الفايسبوكية، تركيا ومصر متقاربتان في استقدام العدو الصهيوني إلى ليبيا. وهما سببان رئيسيان في دخول العدو بقوة إلى السودان وتشاد. لا هم لهما لا في موريتانيا ولا في المغرب ولا في تونس. كل ما يشغلهما لا يتعدى مستوى تذييل كل ما يمكن تذييله للمحور الذي ينتمي إليه ومع فارق في العواطف طبعا.
وفي التالي، أهم نقاط ما يمكن أن نقرأه من هذه القمة:
* حلب الخليج بوساطة مصرية وتغطية تحتية وأمنية على الحدود الليبية ومباركة فرنسية وامريكية.
* تجربة هيئة الحقيقة والكرامة ستتكرر معدلة في ليبيا مع مساع أخرى في اليمن بصفقات إقليمية ودولية.
* دمج تونس مع ليبيا في رؤية واحدة أقرب إلى مصر.
* المضي في النظام الرئاسي المعدل في تونس سيتم بصفقات إقليمية ودولية.
* الطريق إلى افريقيا مفروشة بالاضواء الصهيونية.
* قد نحقق لكم ما عجزت عنه تركيا، الفارق في الخط الايديولوجي فقط.
* تخفيف الود مع الجزائر وتخفيف الحرارة الشعبية في الحديث عن فلسطين والابتعاد أقصى ما يمكن عن تركيا وايران لتأمين تخفيف الضغط السياسي والمالي والأمني وتنفيذ خطة القبول الدولي.
* ورقة التطبيع والإرهاب سيتواصل اللعب بهما على الأراضي التونسية، وهذه المرة القبول بمواصلة التطبيع مقابل المساعدة على القضاء على الإرهاب.
* الانتخابات الفلسطينية غير مشروطة بالقدس.
* سوريا شغلنا مع الإمارات والسعودية...الخ.
* تحسين صورة مصر في تونس ممكنة.
* لا يوجد عدم انحياز في عالم اليوم، غير أن التحييد والاعفاء ممكن لمن لا قوة له.
* إنها رؤية شبه دولية بوكالة مصرية - عربية قد تتحول إلى مبادرة.
** ملاحظة: كل جملة من هذه الجمل تقرأ على لسان صاحبها المفترض.
هذه قراءتنا لما يمكن أن ينجر عن قمة تونس- مصر في القاهرة. وهي قراءة جزئية ومن زاوية المخاطر وبنظرة وطنية حذرة. أما في خصوص موقفنا الشخصي من أمن مصر في ليبيا ومن أمن مصر المائي فكانت منحازة تماما للاخوة في مصر ومنشورة في مصر وفي ليبيا وفي الجزائر. ولن تتغير.
في عدا ذلك، وبعيدا عن التداعي الايديولوجي وغرائزية ردود الأفعال الحدثية الفايسبوكية، تركيا ومصر متقاربتان في استقدام العدو الصهيوني إلى ليبيا. وهما سببان رئيسيان في دخول العدو بقوة إلى السودان وتشاد. لا هم لهما لا في موريتانيا ولا في المغرب ولا في تونس. كل ما يشغلهما لا يتعدى مستوى تذييل كل ما يمكن تذييله للمحور الذي ينتمي إليه ومع فارق في العواطف طبعا.
وفي التالي، أهم نقاط ما يمكن أن نقرأه من هذه القمة:
* حلب الخليج بوساطة مصرية وتغطية تحتية وأمنية على الحدود الليبية ومباركة فرنسية وامريكية.
* تجربة هيئة الحقيقة والكرامة ستتكرر معدلة في ليبيا مع مساع أخرى في اليمن بصفقات إقليمية ودولية.
* دمج تونس مع ليبيا في رؤية واحدة أقرب إلى مصر.
* المضي في النظام الرئاسي المعدل في تونس سيتم بصفقات إقليمية ودولية.
* الطريق إلى افريقيا مفروشة بالاضواء الصهيونية.
* قد نحقق لكم ما عجزت عنه تركيا، الفارق في الخط الايديولوجي فقط.
* تخفيف الود مع الجزائر وتخفيف الحرارة الشعبية في الحديث عن فلسطين والابتعاد أقصى ما يمكن عن تركيا وايران لتأمين تخفيف الضغط السياسي والمالي والأمني وتنفيذ خطة القبول الدولي.
* ورقة التطبيع والإرهاب سيتواصل اللعب بهما على الأراضي التونسية، وهذه المرة القبول بمواصلة التطبيع مقابل المساعدة على القضاء على الإرهاب.
* الانتخابات الفلسطينية غير مشروطة بالقدس.
* سوريا شغلنا مع الإمارات والسعودية...الخ.
* تحسين صورة مصر في تونس ممكنة.
* لا يوجد عدم انحياز في عالم اليوم، غير أن التحييد والاعفاء ممكن لمن لا قوة له.
* إنها رؤية شبه دولية بوكالة مصرية - عربية قد تتحول إلى مبادرة.
** ملاحظة: كل جملة من هذه الجمل تقرأ على لسان صاحبها المفترض.