أولا وأخيرا..ما أحلاها ضحكتك
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/04
منذ نعومة اظافري وتحديدا منذ عرفت جبن تلك البقرة الضحوك. « La vache qui rit» وأنا أبحث عمّا يضحك تلك البقرة الأعجمية الحلوب ويغمرها سعادة ما عرفها بشر منا طيلة عقد من الزمن فما بالك ببقرنا المحلي التعيس الذي يأكل الزرع ولا يدرُّ له ضرع حتى اذا درّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/04

منذ نعومة اظافري وتحديدا منذ عرفت جبن تلك البقرة الضحوك. « La vache qui rit» وأنا أبحث عمّا يضحك تلك البقرة الأعجمية الحلوب ويغمرها سعادة ما عرفها بشر منا طيلة عقد من الزمن فما بالك ببقرنا المحلي التعيس الذي يأكل الزرع ولا يدرُّ له ضرع حتى اذا درّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/04