أولا وأخيرا..ما أحلاها ضحكتك 

أولا وأخيرا..ما أحلاها ضحكتك 

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/04


منذ نعومة اظافري وتحديدا منذ عرفت جبن تلك البقرة الضحوك. « La vache qui rit» وأنا أبحث عمّا يضحك تلك البقرة الأعجمية الحلوب ويغمرها سعادة ما عرفها بشر منا طيلة عقد من الزمن فما بالك ببقرنا المحلي التعيس الذي يأكل الزرع ولا يدرُّ له ضرع حتى اذا درّ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10
الروائي التونسي الأمين السعيدي يخترق العالم بإنتشار اعماله الروائية في مختلف بقاع الكون اين ترجمت
20:26 - 2025/11/08