وزير التربية يثمن مجهود كافة الفاعلين التربويين في انجاح الاستحقاقات الوطنية
تاريخ النشر : 14:13 - 2020/07/17
أشرف وزير التربية محمد الحامدي اليوم الجمعة 17 جويلية 2020 على جلسة عمل تقييمية جمعت المديرين العامين والمندوبين الجهويين للتربية وتطرقت الى عمل الوزارة والاستحقاقات القادمة.
وثمّن الوزير مجهود كافة الفاعلين التربويين في انجاح الاستحقاقات الوطنية خاصة منها مناظرة الدخول الى المدارس الاعدادية النموذجية وامتحان شهادة ختم التعليم الأساسي والدورة الأولى لامتحان البكالوريا رغم محاولات التشويش والإرباك المتعمدة.
وأضاف أنّ الوزارة تفتخر بهذا الإنجاز في الظرف الصعب الذي فرضته جائحة كورونا، موضحا أنّ تونس نجحت فيما عجزت عنه الدول العظمى في التعاطي مع هذه الأزمة وحفظت مقوّمات الوجود الاجتماعي السّليم بما أمكن ونجحت في تأمين صمود البلاد. وشدّد الوزير على مواصلة العمل بنفس الجدية والمثابرة لاستكمال الامتحانات الوطنية في جميع مراحلها والاستعداد لإنجاح العودة المدرسية بكل مراحلها وجزئياتها وضمان التعبئة الدائمة لكلّ طاقات الوزارة.
كما أكّد على مواصلة المرفق العمومي عمله المطلوب بغضّ النظر عن الوضع السياسي للبلاد ضمانا للاستمرارية والتّواصل لإنجاح الاستحقاقات القادمة وتدارك الفجوة التي نتجت عن الحجر الصحي الشامل.

أشرف وزير التربية محمد الحامدي اليوم الجمعة 17 جويلية 2020 على جلسة عمل تقييمية جمعت المديرين العامين والمندوبين الجهويين للتربية وتطرقت الى عمل الوزارة والاستحقاقات القادمة.
وثمّن الوزير مجهود كافة الفاعلين التربويين في انجاح الاستحقاقات الوطنية خاصة منها مناظرة الدخول الى المدارس الاعدادية النموذجية وامتحان شهادة ختم التعليم الأساسي والدورة الأولى لامتحان البكالوريا رغم محاولات التشويش والإرباك المتعمدة.
وأضاف أنّ الوزارة تفتخر بهذا الإنجاز في الظرف الصعب الذي فرضته جائحة كورونا، موضحا أنّ تونس نجحت فيما عجزت عنه الدول العظمى في التعاطي مع هذه الأزمة وحفظت مقوّمات الوجود الاجتماعي السّليم بما أمكن ونجحت في تأمين صمود البلاد. وشدّد الوزير على مواصلة العمل بنفس الجدية والمثابرة لاستكمال الامتحانات الوطنية في جميع مراحلها والاستعداد لإنجاح العودة المدرسية بكل مراحلها وجزئياتها وضمان التعبئة الدائمة لكلّ طاقات الوزارة.
كما أكّد على مواصلة المرفق العمومي عمله المطلوب بغضّ النظر عن الوضع السياسي للبلاد ضمانا للاستمرارية والتّواصل لإنجاح الاستحقاقات القادمة وتدارك الفجوة التي نتجت عن الحجر الصحي الشامل.