بقلم: عبدالجليل بوقرّة

غادرنا يوم 23 جانفي 2021، المؤرّخ التونسي الفذّ والأستاذ المتميّز محمد الهادي الشريف، بعد رحلة طويلة مع البحث في تاريخ تونس الح

رغم أنّ ما يحدث هذه الليالي في أغلب الولايات التونسية ليس استثناءً محلياً، حيث رأيناه في بلدان أخرى بما فيها واشنطن عاصمة الولا

في رواية «ميرامار» لصاحب نوبل للآداب، المصري نجيب محفوظ التي نشرها سنة 1967، يجمع بنسيون «ميرامار» بالإسكندرية بين شخصيات من أص

الحوار الوطني، من حيث المبدأ، فكرة راقية تعكس نضج النخب السياسية وعقلانيتها.

رغم ثقل هذه السنة، سنة جائحة كورونا، وكثرة أمواتها إلى درجة تطبيعنا مع أخبار الموت، فإنّ خبر موت الكاتب والمناضل التقدّمي جلبار

لم ينقسم الرّأي العام التونسي حول حدث مثلما انقسم حول تصنيف ما حدث بين 17 ديسمبر 2010 و14 جانفي 2011.

نشر المربّي الأستاذ علي العمري، من ولاية القصرين، تدوينة فايسبوكية كشف فيها عن إجراء جديد اتخذته وزارة التربية تفاعلا مع الأزمة

في الفلم المصري «البداية» للرّائع صلاح أبوسيف (إنتاج سنة 1986)، نتابع أحداثا طريفة تعكس واقع الصّراع الفكري حول القضايا الاجتما

عموما، الإضراب هو وسيلة يلجأ إليها الأجراء عندما تستنفد كل مراحل الحوار مع المؤجّر والهدف منه إقناع المؤجّر أنّ كل العاملين في

ابتهج بعض التوانسة بالاتهامات التي وجّهتها حملة الرئيس الأمريكي المنتهية عهدته، دونالد ترمب، «بسرقة أصوات» عديد الناخبين الأمري