بقلم: عبدالجليل بوقرّة

في كلّ مرّة تواجهنا مشكلة أو تنزل على رؤوسنا مصيبة تتجه جميع الأنظار إلى مؤسّسات الدولة آملين منها التحرّك السريع والعقلاني لتط

منذ القدم إلى يومنا هذا لم تتوقّف «الحروب الدينية»، وخاصّة بين أبناء الديانات الإبراهيمية، وإن اختلفت وسائلها وتنوّعت.

تأثّر الفنّان عدنان الشواشي كثيرا بحادثة مقتل المأسوف على شبابها «رحمة»، إلى درجة أن كتب بطاقة بجريدة إلكترونية أعلن خلالها تأي

كان رئيس الحكومة البريطانية المحافظ ونستون تشرشل حريصا على استمرار عمل المرفق القضائي أثناء الحرب العالمية الثانية، معتبرا أنّه

إنّ ما نعيشه اليوم من فوضى المفاهيم وتوزيع الألقاب جزافا، يدعونا إلى مراجعة بعض ما يطلق على بورقيبة من ألقاب وأوصاف كثيرها مجان