عين الهر..«حتّى زهرة تحبّ الثورة»

عين الهر..«حتّى زهرة تحبّ الثورة»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/14


في رواية «ميرامار» لصاحب نوبل للآداب، المصري نجيب محفوظ التي نشرها سنة 1967، يجمع بنسيون «ميرامار» بالإسكندرية بين شخصيات من أصول اجتماعية مختلفة ومن أجيال مختلفة، تخدمهم الفتاة الرّيفية «زهرة»، شخصية الرّواية المحورية، وعندما يلتقي كلّ المقيمين في صالون البنسيون، في إحدى السهرات، للاستماع إلى حفل أم كلثوم في الرّاديو، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/14

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

من خلال التمعن جيدا في الديبلوماسية العالمية يتبين أن الظوهر المتكررة في سياسات الأمم الأخرى تبيّ
07:00 - 2025/05/05
... أما إذا أخذنا أبرز المؤسسات الحركية للفكر الصوفي الروحي العالمي فسوف نفهم نفس الأمور.
07:00 - 2025/05/05
..قد لا أجانب الصّواب إذا قلت أنّ  اليهود لم يتعرّضوا بتاتا لأيّ إضطهاد من العرب ،بل كانوا جزءا م
07:00 - 2025/05/05
لا يخفى على كلّ التونسييّن أنّ تونس مرّت بسنوات جفاف طويلة جعلت مربيي المواشي يعتمدون كلّيا على ا
07:00 - 2025/05/05
تبدأ المذبحة الابراهيمية، مذبحة الاعتراف الإبراهيمي بالعدو، المسماة تطبيعا، بأسطورة ما يسمى أبوة
17:52 - 2025/05/04
من خلال مبادراتي بصفة شخصية عندما عيّنت قنصلا عاما في الجزائر بتأليف ونشر كتاب تاريخي حول تاريخ ا
07:00 - 2025/05/03