ناقد مسرح «ما شفش» مسرح (1\2)
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/21
في رائعة من روائع المسرح التونسي، « غَسَّالِةِ النْوَادِرْ «، تقول « بَيَّة « (جليلة بكّار ) لـ»العَروسِي « (فاضل الجزيري) : « كِيفَاشْ، مَا فِي بَالِكْشِ؟ يَا خِي مَا قْرِيتِشْ الجَرِيدَة مْتَعْ اليُومْ؟ «. فيجيبها بضجر وسأم: «نِخْدِمْ فِيهَا وِتحِبْنِي نَقْرَاهَا ! لاَ عَادْ، يَاِسِرْ عَلْ بَرْلَمَانْ!».
هذا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/21
في رائعة من روائع المسرح التونسي، « غَسَّالِةِ النْوَادِرْ «، تقول « بَيَّة « (جليلة بكّار ) لـ»العَروسِي « (فاضل الجزيري) : « كِيفَاشْ، مَا فِي بَالِكْشِ؟ يَا خِي مَا قْرِيتِشْ الجَرِيدَة مْتَعْ اليُومْ؟ «. فيجيبها بضجر وسأم: «نِخْدِمْ فِيهَا وِتحِبْنِي نَقْرَاهَا ! لاَ عَادْ، يَاِسِرْ عَلْ بَرْلَمَانْ!».
هذا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/21