نافذة على الوطن...حتى لا نجني من أزهار الربيع سوى أشواك التطبيع 

نافذة على الوطن...حتى لا نجني من أزهار الربيع سوى أشواك التطبيع 

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/02


«هل أن ما عرفته الأقطار العربية خلال العشرية المنقضية ربيعا عربيا أم خريفا عبريا وهل أن ما وقع في جانفي 2011 في تونس ثورة أم انتفاضة». تلك أهم التساؤلات التي ما انفكت تتردد على الألسن خلال العشرية الأخيرة وهي تساؤلات تعكس الرغبة في فهم ما جرى وتقييم تداعياته بما يساهم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/02

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25