ما أعظم الإنسان... ما أظلم الإنسان!

ما أعظم الإنسان... ما أظلم الإنسان!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/17


لم أخسر من السُكّرِ سوى مكاني في الصفّ ولسعِ الذبابِ، لم أخسر في الصفّ سوى لهفةِ المتزاحمين على مرّ العيش أمام النوافذ وخلف الأبوابِ ، تركتُ مكاني لنحلة حطّت على أنف صبيّ وطنين القحْطِ بادٍ على وجوه العباد وبي أسرى الخيال لشعبٍ ، جهرا وقهرا يباد في كلّ شبر، في كلّ حيّ ووادي تركتُ مكاني لشيخ طاعنٍ في السّخطِ، راسبٍ في الحنين، يتلمّظ عسل الماضي وشهْدهُ فيرتفع ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

كُرْهِي خَبِيرٌ في قَضَايَا البَشَرْ وَزَادِيَ وَعْيٌ، وَشَكٌّ، 
07:00 - 2025/10/30
  لمّا انتهيت من قراءة رواية «غدوة خير» للصّديقة الكاتبة سامية عبّاس، شعرت بانشراح كبير وكدت أرجع
07:00 - 2025/10/30
لا أحد ينكر أن المؤسسة التربوية كانت ولازالت و ستبقى هي المصعد الأكثر ضمانا  لبلوغ التونسي الموقع
07:00 - 2025/10/30
تتخذ رواية ‹سرّ الصخرة الملساء› لعائشة بن صالح السلامي من الصمت محورًا بنيويًا ودلاليًا ينساب في
07:00 - 2025/10/30
غفل مفهوم الثقافة في العلوم الاجتماعية المعاصرة عن التأكيد أن اللغة الإنسانية في شكليْها المنطوق
07:00 - 2025/10/30
مرّت 51 سنة على العبارة الشهيرة التي قالها الزعيم «ياسر عرفات» في خطابه التاريخيّ أمام الجمعيّة ا
07:00 - 2025/10/30
وأنا أكتب عن كائنٍ رماديٍّ في الأسبوع الماضي، لم تسعفني المساحةُ لأحدّثكم عن كائنٍ بكبدٍ متليّف،
07:00 - 2025/10/30
 سنة 1985، شاء القدر أن يكون أستاذي لحصّة اللّغة العربيّة، بمعهد عقبة بالقيروان، هوّ سي عمر الزّي
07:00 - 2025/10/30