فارق توقيت...صلاح الدّين بوجاه

فارق توقيت...صلاح الدّين بوجاه

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/30


1986 كانت سنة مميزة في حياتي. سنة لا يمكن بأيّة حال أن أنساها، فقد كانت السّنة التي من المفروض أن يتحدد فيها مصيري كلّه، أمّا البقاء في القيروان وللأبد، أو الإنطلاق صوب عالم الله الرّحب الواسع. كانت سنة الباكالوريا. وشهادة الباكالوريا في تونس، تعتبر شهادة متوسطة، لكنها ذات أهمية كبرى، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25
احتضن فضاء المكتبة العمومية بئر علي بن خليفة  ملتقى علي بن خليفة للقصة في دورته الخامسة تحت عنوان
07:00 - 2025/12/25