على هامش الانتخابات الرئاسية والتشريعية..الهيئات الدستورية المستقلة التونسية تكاليف باهظة ونتائج باهتة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/14
اتّسمت مرحلة ما بعد 14 جانفي 2011 بالمواقف الارتجالية والتقديرات الخاطئة والشعارات البرّاقة التي كانت لها عواقب وخيمة على الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد التونسية وربمنا تداعياتها تجاوزت حدودنا الى أغلب الدول العربية.
ويفتخر المتعصّبون لـ«الثورة» ويتباهون بتحقيق إنجازات عجز عنها كل من سبقهم بتحمّل المسؤولية والسلطة وتنكّروا للماضي ولم يعترفوا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/14

اتّسمت مرحلة ما بعد 14 جانفي 2011 بالمواقف الارتجالية والتقديرات الخاطئة والشعارات البرّاقة التي كانت لها عواقب وخيمة على الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد التونسية وربمنا تداعياتها تجاوزت حدودنا الى أغلب الدول العربية.
ويفتخر المتعصّبون لـ«الثورة» ويتباهون بتحقيق إنجازات عجز عنها كل من سبقهم بتحمّل المسؤولية والسلطة وتنكّروا للماضي ولم يعترفوا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/10/14