حرب لبنان الثالثة على الأبواب
تاريخ النشر : 14:44 - 2024/09/23
تشير تقديرات المنظومة الأمنية الإسرائيلية إلى أن الجيش الإسرائيلي سيشن قريبًا هجومًا آخر بهدف حسم توازن نصر الله، وينذر باقتراب حرب لبنان الثالثة.حسبما ذكر موقع "واللا" العبري.
وتكشف التقديرات أيضًا أن الضربات الأخيرة التي تلقها المقاومة اللبنانية خلال الأسبوع الماضي، وخاصة عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات حزب الله وقوة الرضوان، ستؤدي إلى تراجع الأمين لحزب الله، حسن نصر الله عن موقفه.
يضاف إلى ذلك، نقل الفرقة "98" مشاة من قطاع غزة إلى الحدود الشمالية في إطار استعداد واضح للمناورة البرية في لبنان.
وبحسب الموقع، يأمل جيش الإحتلال في أن يعيد الأمين العام لحزب الله حساباته، ويتنازل عن شرط وقف الحرب في الشمال مقابل وقف الحرب في قطاع غزة.
وقال "واللا" إن نصر الله الذي يتصرف حتى الآن بشكل مخالف للتقديرات، يواصل إطلاق الصواريخ، بل ويوسعها، ومع ذلك لا يزال من الواضح أنهم يخشون مخاطرة إطلاق النار باتجاه حيفا أو جنوبها، إذ إنهم لم يستخدموا وسائل الحرب التي تعتبر سلاحًا استراتيجيًا، كالصواريخ الدقيقة، والطائرات المسيرة الثقيلة التي تغطي البلاد بأكملها في مداها، أو الصواريخ بعيدة المدى شديدة الانفجار.
وعلى الرغم من تحذيرات الولايات المتحدة وأوروبا من مغبة جر المنطقة إلى الحرب، فإن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، يوآف غالانت، ورئيس الأركان، هرتسي هاليفي، لم تترك مجالًا للشك، فجيش الإحتلال سيكثف هجماته، وربما يلقي أيضا مفاجآت وعمليات جديدة، بأسلحة وأساليب جديدة خلال الحرب.

تشير تقديرات المنظومة الأمنية الإسرائيلية إلى أن الجيش الإسرائيلي سيشن قريبًا هجومًا آخر بهدف حسم توازن نصر الله، وينذر باقتراب حرب لبنان الثالثة.حسبما ذكر موقع "واللا" العبري.
وتكشف التقديرات أيضًا أن الضربات الأخيرة التي تلقها المقاومة اللبنانية خلال الأسبوع الماضي، وخاصة عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات حزب الله وقوة الرضوان، ستؤدي إلى تراجع الأمين لحزب الله، حسن نصر الله عن موقفه.
يضاف إلى ذلك، نقل الفرقة "98" مشاة من قطاع غزة إلى الحدود الشمالية في إطار استعداد واضح للمناورة البرية في لبنان.
وبحسب الموقع، يأمل جيش الإحتلال في أن يعيد الأمين العام لحزب الله حساباته، ويتنازل عن شرط وقف الحرب في الشمال مقابل وقف الحرب في قطاع غزة.
وقال "واللا" إن نصر الله الذي يتصرف حتى الآن بشكل مخالف للتقديرات، يواصل إطلاق الصواريخ، بل ويوسعها، ومع ذلك لا يزال من الواضح أنهم يخشون مخاطرة إطلاق النار باتجاه حيفا أو جنوبها، إذ إنهم لم يستخدموا وسائل الحرب التي تعتبر سلاحًا استراتيجيًا، كالصواريخ الدقيقة، والطائرات المسيرة الثقيلة التي تغطي البلاد بأكملها في مداها، أو الصواريخ بعيدة المدى شديدة الانفجار.
وعلى الرغم من تحذيرات الولايات المتحدة وأوروبا من مغبة جر المنطقة إلى الحرب، فإن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع، يوآف غالانت، ورئيس الأركان، هرتسي هاليفي، لم تترك مجالًا للشك، فجيش الإحتلال سيكثف هجماته، وربما يلقي أيضا مفاجآت وعمليات جديدة، بأسلحة وأساليب جديدة خلال الحرب.