إشترك في الشروق
جندوبة الشمالية: الإحتفال بالذكرى 12 لاستشهاد كريم الحامدي
تاريخ النشر : 18:25 - 2025/10/17
واكب والي جندوبة الطيب الدريدي صخرة قلة من الاطارات الجنوبية و الأمنية إحياء الذكرى الثانية عشر لإستشهاد الوكيل بالحرس الوطني الشهيد كريم الحامدي .
أحياء هذه الذكرى كانت بالمدرسة الإبتدائية الشهيد كريم الحامدي بمنطقة الخضراء من معتمدية جندوبة الشمالية حيث قامت تشكيلة شرفية من مختلف الوحدات الأمنية رفع العلم على أنغام النشيد الوطني بحضور عائلة الشهيد ومعتمد جندوبة الشمالية ومديري إقليمي الأمن والحرس الوطنيين والمدير الجهوي للحماية المدنية و كاتب عام بلدية جندوبة والمندوب الجهوي للتربية وإطارات أمنية وديوانية وتربوية والتلاميذ حيث تمت تلاوة فاتحة الكتاب على روح شهيد الوطن وكانت مناسبة كرم من خلالها والي الجهة عائلة الشهيد إعترافا بتضحيات أبناء تونس الذين وهبوا أرواحهم الزكية من أجل مناعة الوطن وعزّته و دفاعا عن حرمته .
و الإشارة فان الشهيد كريم الحامدي استشهد صحبة الرائد محمود الفرشيشي رحمهما الله في حادثة قبلاط من ولاية باجة في 16 أكتوبر 2013 على يد مجموعة ارهابية تمكنت اثرها وحداتنا البواسل من الحرس و الجيش الوطنيين من التصدي لخفافيش الظلام و القضاء عليهم .
واكب والي جندوبة الطيب الدريدي صخرة قلة من الاطارات الجنوبية و الأمنية إحياء الذكرى الثانية عشر لإستشهاد الوكيل بالحرس الوطني الشهيد كريم الحامدي .
أحياء هذه الذكرى كانت بالمدرسة الإبتدائية الشهيد كريم الحامدي بمنطقة الخضراء من معتمدية جندوبة الشمالية حيث قامت تشكيلة شرفية من مختلف الوحدات الأمنية رفع العلم على أنغام النشيد الوطني بحضور عائلة الشهيد ومعتمد جندوبة الشمالية ومديري إقليمي الأمن والحرس الوطنيين والمدير الجهوي للحماية المدنية و كاتب عام بلدية جندوبة والمندوب الجهوي للتربية وإطارات أمنية وديوانية وتربوية والتلاميذ حيث تمت تلاوة فاتحة الكتاب على روح شهيد الوطن وكانت مناسبة كرم من خلالها والي الجهة عائلة الشهيد إعترافا بتضحيات أبناء تونس الذين وهبوا أرواحهم الزكية من أجل مناعة الوطن وعزّته و دفاعا عن حرمته .
و الإشارة فان الشهيد كريم الحامدي استشهد صحبة الرائد محمود الفرشيشي رحمهما الله في حادثة قبلاط من ولاية باجة في 16 أكتوبر 2013 على يد مجموعة ارهابية تمكنت اثرها وحداتنا البواسل من الحرس و الجيش الوطنيين من التصدي لخفافيش الظلام و القضاء عليهم .
