تونسيون بين رد الجميل لسوريا والتآمر عليها

تونسيون بين رد الجميل لسوريا والتآمر عليها

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10


إني لا أزال أذكر دائما، وبشيء من التأثر، ذاك البيت الشعري الذي درسناه ـ كغيره ـ من محصّلات العلم والمعرفة (في المجال الأدبي) بالجمهورية العربية السورية الشقيقة، وكان ذلك في منتصف العقد الثامن من القرن الماضي، وهو: ـ سلام من صبا بردى أرق * ودمع لا يكفكف يا دمشق وبمقاعد الدراسة في ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03
إن آخر ما يتبادر إلى الذهن تحليل ما يجري في الجامعات الأمريكية.
21:21 - 2024/04/27