الكوتش وليد زليلة يكتب...كيف نواجه «عناد وغضب» أطفالنا؟

الكوتش وليد زليلة يكتب...كيف نواجه «عناد وغضب» أطفالنا؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/04


في كل بيت، وفي كل صفّ دراسي، نسمع نفس السؤال يتردّد بصوتٍ يملؤه القلق والحيرة: «لماذا أصبح طفلي عنيدًا؟ ولماذا يغضب بهذه الحدة؟» بين اندفاع المشاعر وردود الأفعال، يضيع أحيانًا صوت الطفل، وتضيع معه رسالة مهمّة لا ننتبه إليها: الطفل لا يعبّر عن العناد والغضب عبثًا، بل يتواصل بطريقة يَجدها ممكنة في ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

اعلنت ولاية قفصة في بلاغ لها اليوم انه تم اليوم الأحد، عقب زيارة ميدانية غير معلنة، أداها والي قف
19:39 - 2025/12/28
لقيت طفلة تبلغ من العمر 11 سنة حتفها متأثرة بما لحقها من أضرار جسدية  بعد أن صدمتها حافلة نقل عمو
16:44 - 2025/12/28
ختارت مجلة "أصداء" الإلكترونية، الصادرة عن مركز التكوين ودعم اللامركزية بوزارة الداخلية، أن تختتم
13:45 - 2025/12/28
لم تعد الجامعة التونسية مجرّد فضاء للتدريس ونقل المعارف، بل باتت اليوم مطالَبة بلعب دور ريادي في
07:00 - 2025/12/28