الكوتش وليد زليلة يكتب...كيف نواجه «عناد وغضب» أطفالنا؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/04
في كل بيت، وفي كل صفّ دراسي، نسمع نفس السؤال يتردّد بصوتٍ يملؤه القلق والحيرة:
«لماذا أصبح طفلي عنيدًا؟ ولماذا يغضب بهذه الحدة؟»
بين اندفاع المشاعر وردود الأفعال، يضيع أحيانًا صوت الطفل، وتضيع معه رسالة مهمّة لا ننتبه إليها: الطفل لا يعبّر عن العناد والغضب عبثًا، بل يتواصل بطريقة يَجدها ممكنة في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/04
في كل بيت، وفي كل صفّ دراسي، نسمع نفس السؤال يتردّد بصوتٍ يملؤه القلق والحيرة:
«لماذا أصبح طفلي عنيدًا؟ ولماذا يغضب بهذه الحدة؟»
بين اندفاع المشاعر وردود الأفعال، يضيع أحيانًا صوت الطفل، وتضيع معه رسالة مهمّة لا ننتبه إليها: الطفل لا يعبّر عن العناد والغضب عبثًا، بل يتواصل بطريقة يَجدها ممكنة في ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/04