الكاف: الإدارة الجهوية للصحة توضح...ليس هناك تضارب في الأرقام ومعطياتنا أنية وفورية
تاريخ النشر : 12:20 - 2020/08/23
في بيان لها اليوم الأحد 23 أوت 2020 ذكرت الإدارة الجهوية للصحة بالكاف أن ما يتم تداوله أن هناك تضارب في ما يتم نشره من أرقام تخص الحالات الإيجابية بجهة الكاف على صفحتي وزارة الصحة والإدارة الجهوية للصحة بالكاف ليس صحيحا فالرقم 121 المنشور على صفحة الوزارة هو مجموع عدد الحالات الإيجابية المسجلة بجهة الكاف منذ شهر مارس تاريخ تسجيل أول حالة والرقم 96 المنشور على نفس الصفحة هو عدد الحالات التي لا تزال حاملة للفيروس وهي مفصلة كالآتي: 12حالة وافدة من بعض الدول الأجنبية وحاليا مقيمة بمراكز الحجر الصحي الإجباري و84 حالة مكتشفة حديثا بمدينة الكاف والكل على علم بالإطار الذي حف بها والرقم الأخير أي 84 هو الذي يتم تداوله على صفحة الإدارة الجهوية للصحة بالكاف لارتباطه الوثيق والمباشر بسكان المدينة.فالأرقام التي يتم نشرها على صفحة الوزارة تكون مبوبة طبق هوية الأشخاص ومدنهم الأصلية حتى وإن كانت إقامتهم خارج الجهة وما تنشره الإدارة الجهوية للصحة بالكاف على صفحتها هي أرقام آنية وفورية في حين أن ما يتم نشره على صفحة الوزارة يكون بتأخير اضطراري لأنها مطالبة بجمع معطيات كل الجهات وتبويبها ويستحيل نشرها في ذات اليوم بحكم كثافة المادة.

في بيان لها اليوم الأحد 23 أوت 2020 ذكرت الإدارة الجهوية للصحة بالكاف أن ما يتم تداوله أن هناك تضارب في ما يتم نشره من أرقام تخص الحالات الإيجابية بجهة الكاف على صفحتي وزارة الصحة والإدارة الجهوية للصحة بالكاف ليس صحيحا فالرقم 121 المنشور على صفحة الوزارة هو مجموع عدد الحالات الإيجابية المسجلة بجهة الكاف منذ شهر مارس تاريخ تسجيل أول حالة والرقم 96 المنشور على نفس الصفحة هو عدد الحالات التي لا تزال حاملة للفيروس وهي مفصلة كالآتي: 12حالة وافدة من بعض الدول الأجنبية وحاليا مقيمة بمراكز الحجر الصحي الإجباري و84 حالة مكتشفة حديثا بمدينة الكاف والكل على علم بالإطار الذي حف بها والرقم الأخير أي 84 هو الذي يتم تداوله على صفحة الإدارة الجهوية للصحة بالكاف لارتباطه الوثيق والمباشر بسكان المدينة.فالأرقام التي يتم نشرها على صفحة الوزارة تكون مبوبة طبق هوية الأشخاص ومدنهم الأصلية حتى وإن كانت إقامتهم خارج الجهة وما تنشره الإدارة الجهوية للصحة بالكاف على صفحتها هي أرقام آنية وفورية في حين أن ما يتم نشره على صفحة الوزارة يكون بتأخير اضطراري لأنها مطالبة بجمع معطيات كل الجهات وتبويبها ويستحيل نشرها في ذات اليوم بحكم كثافة المادة.